【 و ما حِدة كُل سيوف العالِم امام حدِة عشقي ؟ , و ما قسوة الراجِمات و القاذِفات فالحُروب أمام قسوة حُبي ؟ , ان كان الخمرُ مُسكِراً للبشر فأنا المُستثتني , فلقد ثمِلثُ من ثّغر مَعشوقي فوق الإكتفاء إكتفاءاً فما عُدت أعلمُ تعريفاً أخر للثماله سِوا شف...
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
💫🏰
بعينان مُتسعتان سدلت مِن رموشها بخذر هويداً هويداً حتى اُغلقت بخمول و ثماله شعَر المِلك بشفتين ثخينتين سميكتين تلعق شفتيه الرقيقه بِلطف ك الجِراء المولوده حديثاً و بذلك انهدمت مقاومته أمام راقِصه دون عنَاء .
و فِيما أخدت أصابعُ ذا الملامح الملائكيه الصغِيره تتحسس منحيات وجنتي المِلك الذي لَم يُبادله قُبلته الى الأن ، حاول إدخال لسانه الوردي رُغم عدم خبرته بداخل جوف الأخر و الذي قطب من حاجبيه بعدم تصديق .. مالذي يحاول الأشقر ان يفعله ؟ .
( جي— ) بصوت يكاد يسمع حاول الملِك مناداة راقِصه الطامِع بتعميق القُبله و الذي تمرّد بخلخلة اصابعِه الصغِيره في شعره الداكِن جاذباً إياه أقرب .. مُنذ متى لا يهاب الأشقر التقبيل على هذا النحو ؟ تساءل جونغكوك بريبَه .
( جيم-ين ) رغم رغبة الملِك المُلحّه بمادلته التقبيل إلا انه كان متفاجئاً للغايه من تصرفات ذا العينان الزرقاواتان و التى لمعت بدموعها حالما نجح الملِك في فصل شفتيهما قَليلاً .
( ماذاتفعل؟ ) بلِكنه ثقليه و بانفاس متسارعه سأل جيون و اقترب بهدوء ليريح من جبينه ضد خاصة مَلاكِه . عيناه حالكة السواد كانت مغلقه بثمول يستعشر المشاعر الفائضه و العارمه التى سكبتها له شفتي جيمين بكَرمٍ بالغ .
( أُقب-لُك ) بصوت مرتعش و انفاس لاهثه اجاب ذا الوجنتان القُطنيتان ( أن-ا،أعتذر،لمأقصدم-ماقلتهلكبالأم-س،سا-سامحِنياتوسّلإ- اليك ) بكى يسمح لدموعه الساخنه بتلطيخ وجنتيه االمُحمره .
( هلقّبلتنيلتعتذرهمم؟ ) سأل بشبه همس يستنشق انفاس ملاكه المرتجفه و الأشقر نفى قبل ان يومأ برأسه مجيباً ( أج-ل )