【 و ما حِدة كُل سيوف العالِم امام حدِة عشقي ؟ , و ما قسوة الراجِمات و القاذِفات فالحُروب أمام قسوة حُبي ؟ , ان كان الخمرُ مُسكِراً للبشر فأنا المُستثتني , فلقد ثمِلثُ من ثّغر مَعشوقي فوق الإكتفاء إكتفاءاً فما عُدت أعلمُ تعريفاً أخر للثماله سِوا شف...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
______
【 مملكةأرمينيا】
" آه،اممم " تأوه مِين يونِغي الذي كان مستلقياً على معدتِه بينما الملِك كِيم يعتليه و يدفع قضيبه بدِاخِله بكُل وحشيِه .
" س..ساخِن " مدَح تايهونغ و دفن وجهه في عُنق يونغي المتعرق ليطوقِه بعلامات ملِكيتِه الداكِنه ، مِين و الذي يتشبت بالملاءات بيديه الشاحِبه ذات العروق البارزه صرّ على اسنانه يشعر بقضيب المعنِي يمزق مؤخرتِه التى كانت قبل بضع دقائق عذراء و نقيِه.
ارتخى جسده عندما اخرج تايهونغ نفسَه مِنه ، لكن لم يدم أمر راحِته طويلاً لأن كِيم قام بإدارته لينام على ظهره و عاد ليعتليه " انتجميلحقاً " اردف الملِك بِصدق مريحاً يده على وجنة يونغي الذي بات يتنفس بلهاث شديد ، جسده النحِيل لن يستطيع احتمال دفعات اخرى من الوحش الجائع امامه .
" س-سيدي .. أااه " بُثِر كلام يونغي و تقوس ظهره بسبب قضيب المِلك الذي استقر داخِل بواطنِه الحارّه مجدداً ،هو شعر انّه سيفقِد الوعِي خصوصاً و انّ يد تايهونغ التفت حول عُنقه و بدأت تخنقُه بخِفه .
" أمم،س-أ-" حاول ذا البشره الشاحِبه ان يقول شيئاً لكنّ صوته لم يتجاوز حَلقه مما جعل دمعه ساخِنه تنزلق على وجهه المُحمر من فقر الهواء داخِل رئتيه .