【 و ما حِدة كُل سيوف العالِم امام حدِة عشقي ؟ ， و ما قسوة الراجِمات و القاذِفات فالحُروب أمام قسوة حُبي ؟ ， ان كان الخمرُ مُسكِراً للبشر فأنا المُستثتني ， فلقد ثمِلثُ من ثّغر مَعشوقي فوق الإكتفاء إكتفاءاً فما عُدت أعلمُ تعريفاً أخر للثماله سِوا شف...
¡Ay! Esta imagen no sigue nuestras pautas de contenido. Para continuar la publicación, intente quitarla o subir otra.
_____
" هدئمنروعيارجوك،خدنيالىسريركواسحقجسدياسفلك،اقتلنيأوانعشنيالمهمهوانتدعنياشعربحبك،انااحتاجك " نبس ذا الملامح الملائكيه و دفن رأسه في صدر الملِك العريض مستشعراً الأمان يحيطه ليتنهد براحَه اخيراً و كأنما أغصان النعيم قد تفرعّت و اثمرت بداخلِه .
" جيمين " بصوت جهوري نادى جونغكوك مُبعداً معشوقه عن جسده لينتحب الأشقر بعد انّ احتّلت تعابير العبوس كل زاويه من وجهه الناعِم " هلتدركحجمخطيئتكبعصيانِي؟ "
" لكننيكُنتمضظراً،لقدشرحتلكموقفِي " بحاجبين مُقطبين تذمر الفتى الملائكي و اقترب ليحتضِن جسد حبيبه الذي افرج عن نفس عميِق محاولاً تمالك نفسِه " جونغكوكيلناقومبذلكمجدداً،انااسف " انتحب الأشقر و الصق شفتيه الساخِنه على رقبة المِلك الذي رفع حاجباّ بقلق .
" جيمينلحظه " قال جونغكوك و رفع كف يده ليتفحص حرارة معشوقه الصغير الذي رفض ذلك بشده " جونغكوكي،لاتبعدني " بشفاه مقوسه للأسفل دليلاً على بكائه القريب طلب جيمين و بدأ ينشر قُبلاته الرطَبه على عنق الملِك العريض .
" انتساخِن؟ " سأل جيون بصوته العميق و المهتم مما جعل الملائكي يرتعش اكثر " هلانتبخير؟ " واصل الملك اسئلته القلقه و هسهس عندما انغرست اسنان حبيبه في جِلد عنقه و بدأ يمتصه بقوه ليضع علامة ملكيته بوضوح .
