Prologue.

22.6K 794 309
                                    

أنَا مَقلوب رأسًا على عقِب مِن أجل تشانقبين،أعنِي إنهُ مثّالي،هذا مُؤلم.شَعرهُ الأسود الفحمّي المثَالّي ،عيْنَاه السوداءْ ألتي تُسرحني وبشرتَه المُثالية.إنهُ فقط مثالّي.

أنا أعلم أنني ابدُوا كعَاشِق ولهَان مُثير للشفَقة،ولكنَني كُنت سعيدًا عندمَا وافَق تشانقبين عَلى الخُروج معِي.نعم إنهُ أنا من طلّب الخروج معهُ.هُو في الحقيقة ليس شخصاً يهتمُ بِالحُب.إنهُ فقط يهتمُ بِعمله،اُوه هل نسِيت أن اذكُر؟اِن تشانقبين من أكثر مُدراء التنفِيذ سلطة إنهُ يدير شركة بلاك زُون التّي تكسب في اليوم الواحِد مَاقد يكسبُه الناس طوَال حياتهِم.

لكِن مع إننا نتواعدُ (اذا قد تسمونه مواعدة) ، نحنُ لَم نُقبل بَعضنا أبداً. حسناً ليسَ على شفاه ، أعني إنني أُقبله على وَجنتيه وَلكن لا اكثرُ مِن ذلك. نحنُ حتى لَم نُمارس مع بَعضنا ، نعم نحن معاً مُنذ سنتين ولكِني حتى لم اراهُ عارٍ قط. حتى إنني بدئتُ اتسائل أذا كانَ يميلُ لي جنسياً. لَيتني مثل باقي الفتية المثِيرونَ ، لكِن بدلًا عن ذلكَ أنا فقط احمق.

تمّ قَطعِي عن افكاري عِندما فُتحت أبواب المصعد وخرجَ منِها تشانقبين وكانَ مبتسماً. ناديتهُ "هيونغ!" قهقتهُ وركضتُ اليه كي احتضنهُ، ولكِن ابتسامتهِ تلاشتْ عِندما رأني. سمحَ لي بأن احتضنهُ ،ولكِنهُ لمَ يُبدي اي ردةِ فِعل. أنه حتى لَم يُعبر حضني له.حسناً هذا مُؤلم! ، في بعضِ الأحيان اتسائل إن كانَ هذا الحُب حقاً مِن طرفً واحد.

هو حتى لَم يسألني كَيف اتيتُ، أنه حتى لَم يُعبر إنني قد مُمكن أن أكون أتيتُ سيراً الى هُنا،في هذا البردِ،في منتصفِ الشتاء!

هو قامَ بتودِيع اصدقاءهُ، هو يعامل اصدقاءهُ افضلُ بِكثيرٍ مما يُعاملُني! وأنا أكون حَبيبه! في بعضَ الأحيان اتسائل لِماذا أنا باقيٌ مَعه؟ ولكِني عِندما انظرُ أليه اعلمُ لماذا. أنني واقعٌ لهُ حدّ اللعنة.

——————————————-
طبعًا هذا شي كبداية

Steps To His Heart | CXΌπου ζουν οι ιστορίες. Ανακάλυψε τώρα