"هيونق ... أنتَ تَسْتطيعُ البَقاء ، تَعلمُ أليسَ كَذلِك؟"قُلتُ لـ تشانقبين الذي يَقومُ بِلبسِ مِعطفهِ. يَستديرُ إلي تشانقبين.
"لا لابأس. أنا فَقط أردتُ إيصالِكَ ، وأنَ أكونُ مُتأكِداً مِن وُصولكَ بإمانٍ. وأيضاً ، نحنُ لتوِ قَد إستعدنا بعضِنا البعض لا أريدُكَ أن تَشعُر بِعدم الإرتياح."يُجيبنُي تشانقبين مُبتسِماً.
وفَجأة ، سَمعتُ صَوتاً مِن الخارِج. هَل هذهِ عاصِفة؟ .. نَظرتُ مِن النافِذة ورأيتُ قطراتِ المَطر القَوية تَضربُ النافِذةِ. رأيتُ تشانقبين يُخرج مُفتاحهُ مِن جيبيهِ.
"سَتكونُ القيادةَ خَطراً في هذا الجو!."قلتُ ثُم أمسكتُ بالمِفتاحِ.
"وأيضاً .. هذا بَيتُكَ أنتَ كذِلك."أكملتُ. حقاً أنا لا أملكُ أدنَى فِكرةً لِما لَم يَقُم بِطردي! هو كانَ بيتهُ على أيةِ حالٍ.
"حسناً حسناً سَأبقَى."يَقولُ ضاحِكاً ، ويقومُ بإبعادِ يدي عَن المِفتاح. ثُمَ وضعهُ على الطاوِلةِ وقامَ بِخلعِ مِعطفهُ.
"أمم .. أنا أسْتطيعُ النَومَ على الأريكةِ إن أحبَبت؟"يَقترحُ تشانقبين ، ويقومُ بِحكِ عُنقهِ مُتوتِراً.
بحقِ! لَقد تعبتُ مِن النومِ في السَريرِ البارِد! أنا أحتاجُ دِفئهُ.
رأيتهُ يقومُ بِإبعادِ الوِساداتِ مِن على الأريكةِ مُحضرا نَفسهُ للنومِ.
"ل - لا!"قُلـتُ!
"أعَني .... الَسريرُ حقاً باردٌ مِن دونِك!"أخبرتهُ .. أنا لا أُريدُ إخبارهُ بإنِي إشتقتُ إليه! مازالَ الوقتُ باكِراً.
يُقهقهُ تشانقبين ثُم يأخذُ بِخطواتهِ نَحوي ويَقومُ بِمُحاوطة خُصري.
"هَل أنتَ مُتأكِدٌ بإنَ هذا هو السببُ الوَحيد."يَستفزُني تشانقبين وهُناكَ تِلكَ الإبتسامة الجانبيةِ على شفتيهِ. أشعرُ بِوجهِي يَحترقُ ..
"أ - أن-نا...."
لِماذا مازالَ يملكُ هذا التأثرِ نَحوي! نحنُ معاً مُنذ ثلاثِ سنواتٍ! ولكِني مازلتُ أخجل مِن لمسةٍ بَسيطة!
"سَمعتُ يضحكُ بخفةٍ ، ثُمَ يُقربنُي منهُ أكثر.
"ماذا فيلكس؟ هَل قِطة أكلتْ لِسانِكَ؟"
"إشتقتُ إليكَ ...."هَمستُ على صَدرهِ ثُم شَعرتُ بيديهِ تضَغطُ على حُضنِي أكثر.
"إشتقتُ لَك أيضاً."هَمس تشانقبين وهو يُقبلُ رأسِي. يَدفنُ وجههُ بين خُصلاتِ شَعري. وجهتُ نَظري إليهِ ، عَيناي الكَبيرةِ تنَظرُ إلى خاصتهِ اللامِعة.
ŞİMDİ OKUDUĞUN
Steps To His Heart | CX
Rastgele"نحنُ نَتواعد مُنذ سنتين لكِننا لَم نقم بِفعل الجِنس معًا أو حتَى تَقبيل بعضنَا البَعض."-لي فيلكس. •Top!Changbin! •Bottom!Felix! -Started: 12/June/2019. -Ended: 6/September/2019.
