"سَيُرسِلُ الله ما تحيا النُّفوس بهِ
والصُّبحُ عمَّا قَريبٍ سَوفَ يَنبلجُ"
الحدث التاسع بعنوان "مُتَنَاءٍ 555"
بقلمي : الكاتبه لافندر 🤍🫀
نتوكل على الله بذكر الآية
" بسم الله الرحمن الرحيم"
5/_/_/_/_/_/_/5_/_/_/_/_/_/5
_ شنو شعورج ؟
صفنت بابتسامة وانا اذكر اول لليلة بعد ما تأذيت
صدمة او بالأصح الصدفة وانا اشوف حساب نيار وصديقة ملهم وضوح علاقة الاخوة التربطهم
شخصياتهم مختلفة تماماً عن اخوهم
حساباتهم ضحك وشقاوة ومغامرات عكس اخوهم كلامه ومنشوراته تبعث الاطمئنان بس ما انكر روحهم رياضية بس واقعاً شخصيته تختلف تماماً على عدد لقائتنا جان الإنسان جدآ واعي
من بعدها ادركت الساعة حان موعد صلاة الفجر ابتسمت وانا لأحظ نعمة الغيرت حياتي وكل البلاء خلفة العجائب
نظرت على الإنسان ألامامي بعد ما فتح الجبس رجلي ومنتظر جواب مني :-
_ شعور الآية { وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ}
_ شلون؟
_ وكعت وانا ابجي لعدم ترحيب رب العالمين بيّ
وخصوصاً بعد كلمات دعاء أبي حمزه الثمالي
بس خلال الأيام ادركت الرحمه والنعمة بدون ما احس، وكانوا شعور الآية تخلل لقلبي وانا انتبه لجلوسي بالبيت شنو فائدته {وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ}
_ اي؟
_شعور حب الخالق للمخلوق وهو قريب للعبد،
اي كثرة الجلوس مع الخالق بداية طريقي
، افترض قررت ارجع بس بالمقابل مسأله وقت قليل لا أكثر، اي قرار عابر بلا اصرار او ثبات
من ثاني يوم ارجع اطلع واشتغل وانجرف لامور الدنيا
بس سبحان الله كانو رب العالمين ثبت قلبي على دينه من خلال وكعه اتعلقت أكثر كانوا فعلا كل ضربه ناكلها بعدها حكمة ودرس عجيب
تعلمت اهوايه أمور جنت أجهلها من غير قضاء الصلاه رغم صلاتي وانا كاعدة وبخجل شديد
بس كانت مثل الشفاء لروحي، وهسه اجه الوقت الاختبار راح ارجع اختلط بالعالم من خلالها اعرف مدى تمسكي بالله وهل هذا الشي عابر ام لا؟
YOU ARE READING
مُتَنَاءٍ 555
General Fiction_ صعب _ ما هو؟ _ ذلك الطريق _ كيف أسير فيه _ وهل تعتقد السير فيه سهلاً _ لماذا وإلى أين يرشد ؟ _ إلى طريق لا يعرفة الا القليل _كيف _ نهاية لا ينالها الا متعب وطعم لا يذقه الا جائع وشراباً يفني فيه طعم الحياة و مَرَائرُها _انا متحمس جدا، كيف الي...
