"أحببتك بطريقة تمنيت أن يحبني بها أحد."
الحدث الحادي العشر بعنوان "مُتَنَاءٍ 555"
بقلمي : الكاتبه لافندر 🤍🫀
نتوكل على الله بذكر الآية
" بسم الله الرحمن الرحيم"
5/_/_/_/_/_/_/5_/_/_/_/_/_/5
_ الوو
_ هلا ضلع شبيك تهمس چنك نسوان فهمنا يم مرتك !!
صدرت شهگة لا ارادياً مني احس الموضوع يصعب أكثر بجيت بصمت وانا اسمعه رجع اكمل كلامه بقلق :-
_ منوو وياي هذا مو رقم اخوي !
شهكت بصوت ودموعي نزلت بغزارة والحروف تطلع مقطعة وياي :-
_ ييـ ـي ييي هـ ـذا رقـ ــم اخو ك
كتمت شهكاتي وانا احاول اهدء نفسي واخلص من هل الغصة، حسيت بخوفه وهو يتوسل أفهمه :-
_ منو انتِ، اخوي وين عليج الرب الجليل بي شي احجييي؟
مسحت دموعي بقهر لان جاي اسوي يزيد أمور سوء وقلق اردفت بصوت تعبان :-
_ لا ان شاء الله ما بي شي بس تعرض الحادث بسيط وهسه احنا بالمستشفى
_شنووو حادث احجي شبي اخويي ، وين هو هسه
_ بس اهدئ
_ شنووو اهدئ وانا ما اعرف شنو حال أخوي
_ تمام تمام، تعال للمستشفى لقريبة على الجامعة بعد شارعين من المطعم ماكولات العربية بس جيب وياك هويته
_ تمام، بس عليج الله لا تركي علما اجي
_ ان شاء الله
مباشرة فصل الخط بعد سماع الرد ، سحبت نفس بتعب طلع الدكتور من الغرفة موجود بيها وكفت بلهفة وخوف :-
_ بشرني دكتور شلونه؟
_ الحمد لله ان شاء الله زين تم تخيط الجرح بسبب عمقه ونقلنا دم لان إهوايه فقد والوقت الحالي تحت التخدير ان شاء الله معافى
_ الف الحمد الله، اكدر اشوفه؟
_ يي طبعا، تفضلي للغرفة
_ شكراً
دخلت للغرفة بخطوات بطيئة كاره كلشي يصير،
أماكن ما داخلة الها بعمري بدون أهلي ولا بهيج موقف صعب ، هل روائح بالتحديد اختنك منها
نفسي بطيئ وارتفاع صدري وهبوطه بسبب الخنكة واضح
تقربت من السرير بحذر دموعي نزلت اريد احجي بس الغصة تخنكني أكثر حجيت بهمس وانا منزله راسي :-
_ اذا تكعد هسه شنو راح تكون ردت فعلك؟
اكيد اول كلمة تكولها انتِ فكر
اول ما شفتج صارت مشكلة لا لا، اكيد راح تكول انتِ مو راحه
YOU ARE READING
مُتَنَاءٍ 555
General Fiction_ صعب _ ما هو؟ _ ذلك الطريق _ كيف أسير فيه _ وهل تعتقد السير فيه سهلاً _ لماذا وإلى أين يرشد ؟ _ إلى طريق لا يعرفة الا القليل _كيف _ نهاية لا ينالها الا متعب وطعم لا يذقه الا جائع وشراباً يفني فيه طعم الحياة و مَرَائرُها _انا متحمس جدا، كيف الي...
