الحدث العشرين

44 6 12
                                    

" افعل ما تريد، الوقتُ لا يمشي إلى الوراء 🖤."

الحدث العشرين بعنوان "مُتَنَاءٍ 555"

بقلمي : الكاتبه لافندر 🤍🫀

نتوكل على الله بذكر الآية
"بسم الله الرحمن الرحيم"

5/_/_/_/_/_/_/5_/_/_/_/_/_/5


_ شنو جاي يصير اهنا؟؟

_ عموو

وجهت وجهي لوراء والا بعمو سالم عيونه حمر من العصبية، دخل للمختبر بعد ما ابتعدوا عن بعض بصدمة
وكفت يم الباب اتفرج ومن القرف بس اتمنى استفرغ من كمية نفاق وغدر مو حباً بأسر لا ابد بس موقف أيار جدا سخيف
بالاضافة موقف أسر وهو يتقرب من صديقتي حتى ياخذ اخباري، عن أي حب يحجي !

بدا يرزلهم هما الاثنين حتى سبهم وفشر عليهم وايار مستمره بالبجي وأسر نار من العصبية كوه متحمل كلامه وهو منزل رأسه
ختمها بآخر رزاله وهو يحجي بحركة :- مراهقين لو شنووو؟
انتِ أيار تركت المختبر بامانتج علما اجيب الاغراض وارجع، هيج تسوين؟ شنو سمعة مختبر اذا دخل واحد شافكم بهذا الوضع؟

وانت استاذ أسر احترمتك لخاطر اليز بس لهنا وكافي رجلك ما أريدها تخطي للمختبر فهمتتت
والا يصير غير كلام

هزز رأسه بـ نعم وتحرك من مكانه متوجهه للخارج صرت بوجهه مباشرة،
فتح عيونه مصدوم بهتت ملامحه ما متوقع تواجدي، الظاهر ما انتبه إلي من دخل عمو سالم
راد يحجي قاطعته وانا اقدم ايدي إله واشر على جيبه, تسائل بنظراته ما فاهم قصدي اردفت بنتر :- البطاقة

هز رأسه بلا كلام وقدمها الي، اخذته و انا اخزر بي :- الحب أفعال يا استاذ مو لعب بأعراض الناس يا اقذر شخص شفته بحياتي، الدنيا دواره عزيزي

تركني وراح وهو وجهه مطعون من الغضب ما متحمل كلامي ، رجعت نظراتي الهم بعد ما صارت أصوات بس ما ركزت عليهم بس فهمته من أيار تاخذ بغراضه بأن انطردت وهي تتوسل لعمو ما يخبر أهلها، باوعت عليها بعتب واسف وانا ادخل للمختبر
ترددت بين تحجي وياي او لا، غلست وانا اكعد على كرسي مشمئزا من كلشي

تقدمت بطئ اتجاهي وهي مستمره تبجي :- اليز

_ أشش ولا كلمة للأسف جنتي أقرب شخص الي وآمن بيج مثل ما كلتي بس مو من بعد اليوم ابد مو من اليوم يا أياررر ما اريد اشوف وجهج ولا بأي شكل من الأشكال فهمتيييي؟

_ بس

_ رجاءً ذاك الباب

هزت راسها بصمت وتركتني وطلعت وكفت اباوع لعمو باحراج، للأسف يبقى أسر يعود إلي واجه بحجتي تقربت وانا منزله راسي، اردفت بتوتر :-

مُتَنَاءٍ 555Hikayelerin yaşadığı yer. Şimdi keşfedin