لا تستعجل أمراً رجوت الله به،
فَـ خير الله سيأتيك ولو بعد حين 💕.
الحدث الثالث والعشرون بعنوان "مُتَنَاءٍ 555"
بقلمي : الكاتبه لافندر 🤍🫀
نتوكل على الله بذكر الآية
"بسم الله الرحمن الرحيم"
5/_/_/_/_/_/_/5_/_/_/_/_/_/5
_ شبيج ساكته؟
_ ما ادري صافنه بشغلة
_ سولفلي مو انا دائما احجي الج كلشي يصير وياي ليش انتي هلكد كتومه، ما ثقين بيّ ؟
_ لا تحجين هيج لو ما اثق ما اتواصل وياج بس انا هذا طبعي
_ المهم كوليلي شنو يدور بالج هسه؟
_ خايفه، متردده، مكسورة
_ من شنو !
_ خايفة يرجع الماضي، متردده اخطي هل خطوة ومثل ما كال افشل، مكسورة من كلشي بكل طاقتي احاول اجبر نفسي من هذا الكسر بس موقف واحد يهدمني
_ شنو صاير وياج؟
_ عوفج من كل هذا، شوفي قبل فترة تحديت شخص بس جان رده كسره الي
كال جملة هزت كل كياني، ملخصها ان ما اكدر اوكف بوجهه بسبب شي ثاني وكلامه يتردد بعقلي
_ ايسل تذكرين من كتلج نكسرت رجلي ، بوقتها قررت اتغير، أقرب شخص الي والي يعرف كلشي عني أو نكول معاشرني كال هاي احلام مستحيل اتغير وستهزاء بي،
بس نتيجه لو باقية اسمع كلامها اوصل لهذا مكان من ممكن لتزمت بصلاتي وبحجابي !
الوقت الحالي هي بنفسها مصدومة من تغيري والسبب لان ما سمعت كلامها توكلت على الله ورسل الي أشخاص الصح
صدكي وثقي امشي بالشي تريدي اذا برضى الله وخلال مسيرة الطريق تواجهين الي يشجعج مثل ما لكيتج ولكيت نيار.
_ اذكر الحديث ( اقضوا حوائجكم بالكتمان) جنتي مبهوره بي وشلون بديتي سراً
_ بوقتها ذكرت موضوع النبي من بدا الدعوى سراً بلشت بالقرآن خطوه أولى مع الصلاة ما انكر فضل نيار عليّ هو نبهني على هذا الشي، لذلك ايسل انتي قوية خليج هيج اوكفي بوجههَ بكل طاقتج
_ راح تنتهي هاي الحرب بخساره جبيرة
تنتهي بدمار عائلتين تنتهي بكرهم الي تنتهي بنهاية حياة إنسان تنتهي بأمور عقل ما يستوعبها
_ لهاي الدرجه !
_ أكثر من هيج، بس لازم اخطي هل خطوة لان الوقوف أذيه الي فقط اما استمرار نهاية كل ظالم
_ هل حرب حتى تاخذين حقج او حق غيرج؟
_ جنت اريد اخذ حقي بس اكو انسان ثاني تأذى جسدياً بسبب هل حرب وأريد اخذ حقه وحق كل ألاشخاص دمروا نفسياً بسببه
YOU ARE READING
مُتَنَاءٍ 555
General Fiction_ صعب _ ما هو؟ _ ذلك الطريق _ كيف أسير فيه _ وهل تعتقد السير فيه سهلاً _ لماذا وإلى أين يرشد ؟ _ إلى طريق لا يعرفة الا القليل _كيف _ نهاية لا ينالها الا متعب وطعم لا يذقه الا جائع وشراباً يفني فيه طعم الحياة و مَرَائرُها _انا متحمس جدا، كيف الي...
