"الأهتمام الذي نجده في لحظة الضعف أجمل من ألف عبارة حب💜 "
الحدث الرابع والعشرون بعنوان "مُتَنَاءٍ 555"
بقلمي : الكاتبه لافندر 🤍🫀
نتوكل على الله بذكر الآية
"بسم الله الرحمن الرحيم"
5/_/_/_/_/_/_/5_/_/_/_/_/_/5
_ منو هاي البنية وشنوو اسمهااا؟
_ اي بنية شبيك عمو؟
جريت حسره بتعب كعدت على رصيف بصفه تحت نظراته مستغربه، اردفت بخنكة :- البنية امس سالتك عنها
_ هاا أيسل ليش شبيها؟
_ أيسل !!
صفنت بشرود تردد بذهني اسمها ايسل حبيت لطيف وي شخصيتها المطمئنة :- حمودي حبيبي شنو تعرف عنها؟
_ شنو الموضوع عمو ليش تسال
_ تثق بيّ؟
_ اكيد واذا ما اثق ما احجي وياك براحتي
_ تمام لعد احجي وثق كلشي يصير ما عندي نيه سوء
_ تمام، اسمها أيسل اهنا داوم مرحلة ثانية اعتقد
_ عمرها، مزوجه لا؟ منو هذا اجه أخذها
_ عمرها ٢٠، اعتقد مزوجه لان كم مرة تجي وياها طفله صغيره وتكول الها ماما، اما رجال الي وياها ما اعرفه بس طفله هم تكول إله بابا
اجت بالي الطفلة تبجي اكيد هي نفسها بس مجانت امهاا لان حجوا عليها والا ما حملوها المسؤولية اذا هي من اساس امها بس نفس شخص جان وياها، دخت شنو موضوعهم يا ربي :-
_ شنو تعرف عنها بعد؟ اسم ابوها
_ ما اعرف عنها إهواي
هزيت راسي بصمت متوجهه لسيارة بارهاق اريد راس الخيط ليش من يوم شفتها انا احلم نفس الحلم؟ شنو دخلها بيّ، ليش كل ما اشوفها لازم انصدم بشي
ابتعدت بشرود إلى وقفني صوت محمد :-
_ تحب استفسر عنها؟
ضحكت بفرحه وانا انطق بسرعه :- يا ريت
_ راح اساعدك لان اعرفك ما تأذي شخص باجر تعال بنفس هذا الوقت راح تكون معلومات يمك
_ تمام انتظرك
صعدت سياره بعد ما رجعت بسرعه إله وانا ابوسه بخده حيل من فرحه، نزرع أمل بيّ من جديد
افهم القضية بالتفصيل رجعت للمحكمة اكمل شغلي وهكذا مر يوم ثاني بطئ مع نزول المطر المستمر بهذا الاسبوع
أنت تقرأ
مُتَنَاءٍ 555
General Fiction_ صعب _ ما هو؟ _ ذلك الطريق _ كيف أسير فيه _ وهل تعتقد السير فيه سهلاً _ لماذا وإلى أين يرشد ؟ _ إلى طريق لا يعرفة الا القليل _كيف _ نهاية لا ينالها الا متعب وطعم لا يذقه الا جائع وشراباً يفني فيه طعم الحياة و مَرَائرُها _انا متحمس جدا، كيف الي...
