وانتَ الذي لَم يَعُد فِيكَ شَيءٌ ملتَئِمُ
أيَ صَبر هَذا الذي ابقَاكَ مُبتَسِم ؟
الحدث الحدث السابع والثلاثون
بعنوان "مُتَنَاءٍ 555"
بقلمي : الكاتبه لافندر 🤍🫀
نتوكل على الله بذكر الآية
"بسم الله الرحمن الرحيم"
5/_/_/_/_/_/_/5_/_/_/_/_/_/5
_ ممكن دقائق
_ تفضلي
نزلت راسي متوتره عيونه مركزه عليّ منتظر احجي جاهدت اجمع كلمات بس من الخجل بسبب اخر موقف يضيع من جديد، جاهدت انطق كلمة وحده بصوت خاِفت وحراره احسها تطلع من عيوني واني اهمس بصوت خاِفت عيوني ما اكدر اخليهم بعيونه :- اعتذر
_ بخصوص شنو؟
_ بخصوص بأثر
_ وشبي ناثر مو أثار العراق كلها تبجي بالزوايا من اسمه
رفعت راسي فاتحه عيوني على وسعهن من طريقة استهزأ لحظات لزمتني ضحكة واني استوعب كلامه ما تحملت طكيتها بضحكة واني اخلي ايديه على شفايفي اخفي ملامح الضحك، نزل راسه وهو يضحك على ضحكتي بصوت
تحمحمت احاول اسيطر على نفسي واني اكمل كلامي بانطلاق واني اذكر صار :- بيوم نزلت من السيارة هو طلع من البيت وانت تعرف غيره العراقيين ان ارجع للبيت بتكسي ومع رجال غريب ف تهجم عليك كلشي صار بسببي اعتذر
_ متأكدة هذا السبب؟
رفع حاجب ما مصدك كلامي رجعت خطوتين لوراء ابتعد عن نظراته هز راسه بمعنى هاا
شتت نظراتي واني اذكر صار بالحرف واحد...
_ انتتتت !!
سد الباب وهو ينتجي على سيارة يباوع إله بطرف عين وهذا تخبل بس شافني وياه ركض باتجاه وهو يريد يهجم عليه لا ارادياً صرت بيناتهم واني اسحب نفس بتعب وكلام دكتور يرن براسي فتح عيونه بغضب تقربت بتجاه اقاطع كلامه واني اهمس بتعب ممزوج بعصبية :- ربي يشهد يا بأثر اذا ما بعدت وسويتلك مشكلة تشوف شي ابد ما يعجبك فهمت لو لا
_ منتبه لنفسجج وي منوو جايه
ابتعد وهو يضرب ايده بالحايط بتفكير وهو يكمل كلامه :- يم الجامعة وبيوم حادث كل هل اشياء ما جانت صدفه مووو
رفعت تك حاجب على ذكاء توقعته ما راح ينسى شي ويعرف هو نفسه رغم اني بنفسي ما جنت متاكده
اتخذ سكوتي جواب لـ سؤاله تخبل سحب ايدي يبعدني عنه وهو يصيح :- تحبييي موو
تخبلت كلشي ولا يلزمني ردت ادفعه ما احس الا نضرب على وجهه بقوة لحد ما رجع لوراء رجع نظراتي على رِئبَال واني اهمس بتعب :- روح اني اعرف اصرف
YOU ARE READING
مُتَنَاءٍ 555
General Fiction_ صعب _ ما هو؟ _ ذلك الطريق _ كيف أسير فيه _ وهل تعتقد السير فيه سهلاً _ لماذا وإلى أين يرشد ؟ _ إلى طريق لا يعرفة الا القليل _كيف _ نهاية لا ينالها الا متعب وطعم لا يذقه الا جائع وشراباً يفني فيه طعم الحياة و مَرَائرُها _انا متحمس جدا، كيف الي...
