part108

171 5 0
                                    

👑👑 هن القوارير 👑👑
شمس الغريب

الجزء 108:

اصلا ما سمعات لا بوسات لا تمطاقهم هي براسها شداتها تلافة ملي بان ليها الرقم دياله طالع على شاشة هاتفها وهو لي قيدو بيدو عتيق وحداه قليب وفور اتصاله طلع على الشاشة الصورة لي خدا لهم على شكل سيلفي دارها فكل الخلفيات عنده الخاصين ودارها لها حتى هي فالاتصال بيناتهم لأنه فالخلفيات ديالها حاطة صورها وابنها وطبعا ما تجرأش يحيدهم
دخلات للبيت من بعدما كملات جميع المطبخ ما جات فين تجاوب حتى تقطع الخط يالاه غادي تبدا تسب وتلعن فراسها حتى تعاود الاتصال جاوبات قبل ما تبدأ الموسيقى

زهور: الو عتيق لباس.. كيف درتي مع الروينة لي كانت عندك اليوم فالمطعم...
ما كانتش ناوية تسكت وهو عارف السبب غير حيت خرجات عتيق حرفية بلا ما تنتابه وملي عاقت بغات تغطي وتدريبليه زعما باش توضرو
عتيق قاطعها: اشنو فيها إلى قلتي عتيق.. واش أنا حياتي لي بقا منها غادي نبقا نسمع سي عتيق فالخدمة فالدار فالزنقة؟ مممم قولي يا موردة الخدود!!
بقا غير تنفسها لي مسموع حتى نطقات فمرة: علاش لوسيا دارت بحال هكاك؟
عتيق تعصب من الموضوع لأنه هو براسه ما نساهش: حيت شافت الخدمة كثيرة.. ولكن ما عندهاش الحق تتاخد قرار نيابة عليا.. ونتي علاش ما سولتيش ونتي هنا؟
زهور واخدة راحتها فالكلام لأنه ماشي قدامها: تما تقدر تزرب عليا غير بعينيك وتدوخني بكلامك.. أما دبا كاينة مسافة الأمان نقد نعارض ونقول رايي حتى انا

ضحك بختورية عتيق ونطق بصوت خلاها ترتاعش بلاصتها: أنا ما فيا أمان لا بمسافة الأمان ولا بلا بيها.. ردي بالك
قطعات الحس زهور وطلعاتها التزنيgة بلاصتها وملي شافها ما عوالاش تهضر ولا تتكلم قرر هو يكسر الصمت
عتيق: اهااه اا لالة زهور.. مزال ما قررتي ايمتا نجي نجيبك لدارك؟ بان ليا عاجبك الحال ونتي بعيدة عليا
زهور حساتو كأنه كينتاقم منها على جملتها الأخيرة ومسافة الأمان ما بقاتش قدرات تهضر ولا تتجاوب معاه جالسة كتبتاسم بوحدها فداك البيت بحال المسكونة
عتيق رجع لجديته لي نادرا فين كتشوفها: ايااه اا لالة السلطانة.. فوقاش انشاء الله نمشي نتقدم ليك؟
جدية السؤال خلاتها تفيق من القلبة قبل لا تطير من يديها هاد النعمة: خاص نقولها ل اختي فاطمة مامات ضياء باش تهضر مع مي
عتيق: هي دبا نيت
زهور خرجات عينيها: ااا دبا لا.. اصلا خاص نمشي عندها.. غدا الاثنين ضياء غادي تمشي للطبيبة ومن تما غادي يوصلنا جلال عند اختي فاطمة ونهضر معها
عتيق: وهي ديك الساعة تهضر مع امك.. وإلى ما قدرتيش تقوليها دوزيها ليا انا نقولها لها.. ولا بلاش انا عارف كيفاش نقولها لها غير ارتاحي تحشمي لينا تاني وتصدقي ما قايلة والو
الحب فدار جلال مشتت جيب الخنشة وجمع واحد حضوري والثاني عن بعد.. جلال ما ارتاحش فالصالون ومعنكش هزها بين يديه وحرام واش قطع توزيع قبلاته الساخنة لي ما عارفش فين غادي توصلهم أما هي إلى بعد هي لي غادي تلاح عليه كانت جاهلة أكثر منه دخل بيها للبيت ديالهم وأخيرا حطها بشوية على سريرهم وكمل على عمله

🌹هن القوارير🌹 (في طور التنزيل )Where stories live. Discover now