🌹هن القوارير🌹 (في طور التنزيل )

part138

👑👑 هن القوارير 👑👑
شمس الغريب

الجزء 138:

على طابلة الكسكروط مجموعين ما فراسهم ما يتعاود حتى دخل معاذ شدو فيه كما عادة المغاربة ملي يجي شي واحد مع الماكلة محطوطة غسل يديه ودار معاهم
معاذ: لا سلام على طعام
زينة ناوية تشد فيه ثاني: أنا ما فهمتش علاش داير ديك الدار ملي عوال تسكن معنا
معاذ وحلاتها لي: ياااك ااا موكة عبرتي عليا انا لي جايب ليك عريس
هي وحلاتها ليه رد ليها التوحيلة فالبلاصة هجمة مرتدة بقات تكح وتعاود حتى ناضت من على الطبلة عصبو راضية أما سي محمد هو عنده هانية
راضية بعصبية: والله الى كتفقصوني ملي تحط الماكلة عاد يحلى ليكم التراديد بحال الطعارج اا مالكم
معاذ: وا انا ما كنكدبش عليها
حمزة هز يديه للسماء: الحمد لله يا ربي لي غادي نتفك منها.. صافي غادي تزوج؟

الكل حبس الماكلة وهي رجعات لقات الموضوع ولا جدي شداتها الخلعة والتقفقيفة اش هاد الحصلة ديال المشاش
سي محمد: بالحق أنا راه هضرو معايا شي ناس وغادي يجيو هاد السيمانة
خرجات زينة عينيها اش الخطاب ما بان ليهم يجيو غير حتى تفتح قلبها هي وبغات فهاد الحياة عاد يتجمعو كلهم يبغيو ينكدوها عليها
راضية خرجات عينيها: اويلي يا الراجل غا يجيو وانت ساكت
محمد: والله الى مشات من بالي قالوها ليا غير البارح ونسيت ما قلتهاش
رضا: شكون هاد الناس ؟
محمد: هذا الطبيب لي كانت دوزات عنده السطاج فمستشفى ****** هو لي طالبها لشي ولده حتى هو طبيب فألمانيا
حمزة نغزها: هاي هااي هاااي على ألمانيا تمجهدتي اا شعيبية ألمانيا دقة وحدة.. لا لا انا ماموافقش هبطو النيفو غا تولي فيها العياقة.. قول لينا اا معاذ شكون المترشح ديالك انت
معاذ: العميد بورحو ولده مهندس كاين فأمريكا

الكل قلبوها نشاط وضحك وشكون لي يفوز براحة إلا جوج هما لي حسو بيها ما هياش وما باغياش كانت راحة ونسرين لي حتى هما وحلات ليهم راحة مزال ما كتقدرش تعبر براحة أكثر قدام محمد مزال كتحشم منه لكن نسرين شوية عادي
نسرين: ونتوما لي كتقررو ها الألمان ها ميريكان.. واش عندكم البنت لي موافقة على هاد التزويجات ولا ما سولتوش
راضية قلبات عينيها عند زينة: علاه حنا عطيناك بعدا باش تخصري حالتك هاك.. وما تبغيش تاكلي (عنقاتها) أنا عندي غير بنية وحدة ما نعطيها حتى تبغي غير سكتي
فعلا كانت حابسة البكية وما قادراش تهضر فكاتها غير نسرين حيت ما غا تعرف اش تقول وحتى دبا راه ما فلتاتش غير كل واحد يصد لجهة تجي ليها أمها دير ليها التحقيق
دخل للدار ناشط فرحان واخا ملامحه ما كيبينو والو ولكن القلب هو لي حاس بيه مع دخل للدار كتبان ليه أمه شادة واحد الركنة مقندشة وباه جالس ناشط ورشا جالسة رفقة الاب ديالها طالقة الابتسامة ومبينة الحشمة زعما
حنحن خليفة: السلام عليكم
ردو عليه كاملين ووقفات الأم دياله كأنها كانت جالسة على الشوك دخلها لحضنه كما العادة وهي كتهمس ليه وتشكي وتعاود طبطب عليها وزاد بيها وسط حضنه
عبد الله: رشا زارتنا هي والأب ديالها ملي سمعات بالوعكة الصحية باش مريت
سلم على باها وهي خلاها بلاكة وحرك راسه باستفهام وغمزة خفيفة: كنت قلت ليك بلا ما تعذبي راسك
وقفات رشا كدافع على راسها لأنه هو ما جلسش: لا انا صافي ما جيتش.. ملي تلاقيت مع عمي عبد الله ....
قاطعها باستغراب: عمك؟
رشا عصبها هاد القمع لي كل مرة كيديرو لها فاي زمن ومكان: مسيو عبد الله قلت ليه بلي كنت بغيت نجي انا وبابا وأكد عليا باش ندوز