غرغرينـــــــــة

الحلقة السادسة والـتـــــلاتـــوטּ

‏إن جيت للرفق ودك رفيقك وازي ..
موش كل من يضحك اتقول رفيق

اهناك م الرفاقه دايرك هدرازي ..
وهناك م الرفق ينفع وبيك يليق

إن كان مال بيك الوقت ماهو هازي ..
ديمه سند تلقاه وان الضيق

وأنا رفيقي من لجواد انوازي ..
رفيق دهر يفزع كان جف الريق

منقول..
.
.
.
اذن العصر ومشو للجامع ومعاهم بويا

وليد" ساعدني نتوضا وطرحلي الصلاية قدامي : معاذ تبي شي قبل نمشي للجامع

معاذ: لا لا غير قولي امي شن حالها هالايام تراقب فيها كويس

وليد: من الزحمه عليك معش نفضى لكن لقيت مريم دايره بالها منها واتبع فيها ديما

معاذ: به كويس انا وصيتها

وليد: قصدك قلتلها!!

معاذ: لا لا وصيتها بس تنتبه وانت ماتغفلش

وليد: ان شاء الله خلي نلحق ف الصلاة "طلع"

معاذ" وقفت وصليت حاولت قد مانقدر تكون صلاتي بخشوع لكن حاس روحي فاشل وتعبااان الحادث قوي هلبا وجسمي مدقدق بعد كملت صلاتي قعمزت نسبح ونذكر ف الله لكن عقلي ماباش يبطل تفكير ف عبدالرحمن يلي حيرني وكل الاحتمالات حطيتها ومالقيتش جواب

وقفت ورجعت اتكيت ع السرير يلي محطوط ف المربوعة وشفت لنقالي جنبي خديته قعدت نقلب فيه تفكرت رسالة بنت سالم دخلت ع الماسنجر

.. فتحت الرساله وكلي فضوول نعرف محتواها ممكن فيها شيء يدلني ع تصرف عبدالرحمن ! زعمه عرف اني تراسلت مع اخته؟ ولا شن قصته
قريت الرسالة وكل حرف تزيد عصبيتي لين وصلت حدها

[اسمع صح رديتلي الساعة وصدقت ف كلامك .. وانا صدقت ف كلامي ووقفت الرواية لكن بسبب حركتك الاخيره غيرت رايي 😒و زي ماقلتلك مصورة المذكرة والاحداث الخاصة ب بابا بننشرها وماليكش دخل بيها😏 ولا بنجيب سيرتك ماعندي علاش نذكر واحد زيك عديم احساس وضمير 😤]

حظــــــــــــر ...

معاذ" عصببت منها : تي كيف تتجرأ وتتحداني وثاني حظر !!

تحظرني!!!
لازم ندير حل ونوقفها هذا ماناقص غير تخنب القصه م مذكرتي

لكن كيف كيف بنخليها ماتنشرهاش بعد دارت حظر!!
مستحيل نجيب سيرة لخوتها ويوقفوها!
مع انها تستاهل القتل لكن ع خاطر المرحوم بس بندور طريقه مانخليهاش تتأذى بيها .
لكن شن هي يامعاذ شن هي؟؟؟
.
.
قعدت نخمم ومالقيتش حل والصداع زااد عليا خديت كيسه لحبوب يلي جنبي وخديت حبة راس وشربت امية وشفت ثاني لنقال ولساعة خيرهم عطلو ف الصلاة
اتصلت بوليد

وليد: ايواا

معاذ: ها وينكم

وليد: هاهو مروحين