I Love You

10.6K 525 37
                                    

Chapter 39

قربت وجهه اكثر واحاطني بيديه ليبدأ بتقبيلي بعفوية وعنف ويديه تلامس جسدي ،وانا لا اريد التوقف ليس بعد الان وبعد عبثه بي هكذا...لكن كالمعتاد وحظي السئ يحب ان يحبطني رن هاتف جاكسون لنتجاهله عدة مرات حتي طفح الكيل واصبح يرن كثيرًا لأفصل شفتينا قليلًا..

"عليك ان تجيب" همست ملتقطة انفاسي ليسب هو بصوت خفيض واجاب ،ومن الصوت الذي كنت اسمعه لا يبدو انه شئ جيد..

"حسنًا حسنًا" قالها بضيق ثم اغلق الهاتف..

"كل شئ علي ما يرام ؟" سألت بعدما اعتدلت بجلستي ونظرت له..

"لا لا يوجد شئ مهم" تحدث بهدوء بينما استند علي السيارة بجانبي..

"تعلم انني سمعت ما حدث اليس كذلك ؟" تحدثت بهدوء ونقلت عيني ناحيته..

"اجل اعلم.. ولا اريد. ان اقطع تلك اللحظة بشئ ليس هام الان" ابتسم ثم قام بتقبيلي مجددًا بينما يداعب لسانه خاصتي ،وكأنك بالنعيم.. كما قالت جوليا الفتية الجيدون يذهبون للنعيم لكن السيئين يجلبون النعيم لك..

" انت.. متأكد.. حيال.. ذلك؟" سألت بتقطع بينما احاول الحديث بين القبلات..

" مائة بالمائة "همس بينما انزلني لأقف امامه وشفتيه لم تفترق عن خاصتي ثم وضع يديه علي خصري وتبدأ بالتسلل لأسفل برفق وهدوء..

بقينا هكذا لبعض الوقت حتي توقفنا قليلًا وتحدثنا كثيرًا حول عدة اشيَاء ،واكتشفت اشياء كثيرة عنه وهو ليس كما يبدو.. قليلًا حسنًا ،قضينا بعدها بعض الوقت بالسيارة نتجول في المدينة وفعلنا اشياء كثيرة واستمتعت بوقتي..

هو شئ كبير لدي ،اعني لا اعلم ما كنت لأفعل بحياتي بدونه وكيف يهون الكثير من الاشياء علي.. اثبت لي ان من كنت اعلمهم سابقًا هم صفر بجانبه ،اتمني فقط ان يبقي هكذا ولا يخيب ظني كما فعل من قبله.. لقد اصبح جزء كبير مني ،بكل الاوقات افكر به ولا بأحد غيره اشعر ناحيته بأشياء غريبة.. اشياء جيدة.. انا فقط احبه..

"سأشتاق اليكِ" تحدث بتذمر ثم امسك بوجنتي وقرصهما ثم قبلهما بعد ان صف السيارة امام منزلي..

"وانا ايضًا" ضحكت مبعدة يديه... "استمتعت بوقتي للغاية اشكرك علي كل ذلك" ابتسمت واحتضنته بخفة..

"انا بأي وقت لك عزيزتي" قالها محتضنًا اياي بينما قبل رقبتي برفق ووضع عليها علامة عميقة..

"انت لا تعلم كم صعب اخفائها" تذمرت ناظرة للمرأة بعبوس..

"اعلم.. لا اريدها ان تختفي ،اريد الجميع ان يعلم انك ملكي "قالها بطفولية بينما يدغدغني بخفة لأبدأ بالضحك..

" حسنًا حسنًا اعتذر "ضحكت وابعدت يديه... "انتبه لنفسك ،اتفقنا ؟" ابتسمت..

"بالطبع ،اعتني انت ايضًا بذاتك ،سأراك غدًا" ابتسم..

The different girl ||✓Where stories live. Discover now