البارت احد عشر
&
•
•
•
- هلي عزي ودلالي وذاك مادام
عايش ع الصور وشويت أحلام
هلي مرسالكم طول هليام
هلي شتدرون أبنكم
نام ما نام .!
•
•
•
.............
نزلت رافعه راسها وتمشي ببطىء
رفع راسه وهو يضحك ويه امه شافها صارت عينه بعينها عرفها تتصنع القوه ولازمه نفسها ابتسم الها بس هيه نزلت عينها واتقربت منهم
نور :- السلام عليكم .
الكل :-وعليك السلام .
علاء وهو يأشر على نور :- يمه هاي خدامتچ ملاك .
نور رفعت راسها وگالت بهدوء :- قصده نور .
ام علاء :-مو خدامتي ان شاء الله حالها من حال بناتي .
حست بطمأنينه من كلام الام وابتسمت بس ام علاء ماردت الها الابتسامه دارت وجهه عنها نزلت راسها وهيه محافظه ع ابتسامتها الهادئه
...... :- لا تقارنيها ويانه احنه محافظات على شرفنه ومامبيوعات .
انصدمت من كلماتها بقت منزله راسها بس ابتسامتها اختفت لزمت ايدها حيل تخفي رجفتها .
نور بهدوء :- بسم الله الرحمن الرحيم { ما يلفظ من قول الا لديه رقيبٌ عتيد } صدق الله العلي العظيم
........ بحقد :- وانتو القتله تعرفون قرآن حافظتلي هذي الايه وجايه تگوليها يمنه ع اساس انتي تقرين قرآن لو تعرفين القرآن چان قريتي الايه اللي تحث ع القصاص من القاتل .
علاء بنظرات غضب :- ممممنى احترمي نفسچ واحترمي وجودي ع الاقل .
منى بغرور :- وليش قابل شگلت اني بعدين انت گلتها خدامتنه وادوس ع راسها (( گامت من مكانها تريد تصعد لغرفتها وتقصدت تضرب چتف نور بقوه وهيه تفوت من يمها )) شبيچ عميه متشوفيني اريد افوت .
دفعتها وصعدت بقت نور واگفه بمكانها مسحت ع مكان الضربه بهدوء بدون ماترفع راسها .
علاء :- ملاك
نور :- عن اذنكم .
التفتت وطلعت بسرعه تمشي تريد بس تطلع من القصر وصلت قريب الملحق لزمها من ايدها ووگفت دارها عليه ببطئ شاف عيونها المليانه دموع
علاء :- لتنقهرين من كلامها هيه لأن متأذيه ع اخويه خلي نفسچ بمكانها .
نور :- لو اني بمكانها چان قدرت وضع البنيه واگول بعيده عن اهلها ومااطعنها بشرفها .
علاء عقد حاجبه واتقرب منها بعصبيه :- انتي ماعندچ اهل فهمي همه باعوچ بعدين حقها تفكر هيچ وتطعن شرفچ لأن ماكو احد يخلي بنته تروح ويه شخص غريب .
نور تهز راسها بقهر :- انت انسان مريض انت واختك بيكم مرض نفسي وحقراء مااعرف شلون ابقه يمكم .
علاء :- تبقين ماعندچ غيري .
نور ابتعدت عنه وراحت ركض للملحق وهيه تبچي ماتگدر تسيطر على دموعها .
..............
گاعده هيه ووئام مرت اخوها بغرفتها وانفتح باب الغرفه بقوه ...
اثنيهن فزن مرعوبات ..
غدير :- صدگ چذب مريم هيچ اللي يفتح الباب والله خرعتيني .
مريم تباوع الها بحقد :- صحيح اللي سمعته ؟!
غدير :- وشنو سمعتي ؟!
مريم :- رفضتي اخويه ؟!
غدير كتفت ايدها ووگفت مقابل مريم :- اي رفضته ليش شصار يعني ؟!
مريم :- وهو شنو ناقصه حتى ترفضي ؟!
غدير :- ماناقصه شي موشرط ارفض علمود نقص بالشخص بس اني مااريد اتزوج هسه .
مريم :- اي تگدرين توافقين ومن تردين تتزوجين يلا تسوون الزواج !!.
غدير :- مريم حبيبتي شبيچ اني مااريد اتزوج يااختي مو غصب .
مريم بعصبيه :- ليش بنت عمي خاف اكو واحد ابالچ وماتردين اخويه .
غدير ووئام شهگو من الصدمه
وئام :- مريم عيب شنو هذا الكلام شلون تگولين هيچ على بنت عمچ .
مريم :- انتي معليچ لا تدخلين .
غدير :- لا تتدخل غصباً على راسچ وبعدين انتي شكووو اكو شخص ابالي ماكو شخص انتي منو حتى تحاسبيني واخوچ لو يبقه اخررر شخص بالكون مااتزوجه .
مريم :- طزز بيچ ازوجه اللي تسواچ .
غدير :- ماتزوجي لعد منو لازمچ شكو جايتني هاده عليه تگول عجوز ماكلين عشاها .
مريم :- لأن عبالي ادميه وتقدرين عمچ وبنات عمچ بس طلعتي حقيره .
غدير :- اي اوك اني حقيره لتفكرون بيه ل ابنكم .
आप पढ़ रहे हैं
آسميتها جارية
रोमांसروايتي الاولى _ تحكي قصة فتاة تضحي بحريتها من اجل ان تكسر قيود اخيها فتعاني الم الغربه وفراق الاهل تحت مسمى جارية وليس فصلية فـ ماذا سوف تفعل وكيف سوف تقضي حياتها وماهو مصيرها ؟!
