الجزء 44

1.4K 51 0
                                    

♦ حسناء السلطان ♦

⚜ فاطمة الزهراء مبارك ⚜

⚔ الجزء 44 ⚔

هزات حسنى جلايلها و تقدمات خطوة كتزيدها و عشرة كترجعهم هو تبسم و قدرب عندها كي شوف فيها حيد ليها السلهام من على راسها و كتافها لقاها مزيرة على القفطان لي لابسة تبسم و شد يديها باسهم  بكل حب و هز ليها راسها لقاها حمرة الخجل الشديد محاط في وجنتيها عضات على شفايفها و نطقات

حسنى:م م مولاي  س سيف
سيف(غمض عينيه كي ستمتع بنغمات اسمو على شفايفها):عمر سيف روح سيف

سيف كي شوف فيها انها مخبعة من مور هذه البنت القاصحة لي مكترحمش وحدة خجولة و بزااف يعني مجموع فيها كلشي حتى باش كتبغي تنطق تقول والو

حسنى(شافت ليه في عينيه):سيف انا خايفة
سيف(تبسم):انت مراتي دابا و معندك مناش تخافي تضربتي ما مرة ما جوج في الحروب من جرح صغير مغديش يأثر ياك

حسنى هزات راسها باه تبسم و جرها ليها و خدا شفايفها بين شفايفو كي جرهم ليها بكل حنان و حب و هي جاولات تندامج معاه هز يديها دورها على عنقو و بقا دافعها جهة السرير حتى اكلها و طلع فوقها بحر القبل غرقو فيهم لجوج و مشبعش منهم وقف حيد القميص لي لابس و سروالو و نوضها معاه حيد ليها القفطان و بقات بقميص بيض مطرز و سروال بيض بقا باين عنقها الطويل البيض بقا نازل مع صدرها حتى حيد ليها القميص و دار و سروال في خطرة بقات قدامو كيف ولداتها مها

نزل كي جر حلمات صدرها و هي غايبة عن الوعي ديالها كي تسمع غير اااهااات ديالخا في المكان نزل و طبع قبل في كرشها هو ينتابه السيف و تفكر اول مرة يتلاقاها و اول مبارزة ليهم بجوج تبسم حيت باقا الايمارا باينة باسها طلع لعندها رجع لشفايفها و كي حل ليها رجليها مزيان حتى حسات بشي.خاجة قاصحة تحطات عليها

شي طبيعي تحس بالخوف حيت هذه اليلة كلشي كي خاف منها حلات عويناتها شافت فيه هو تبسم ليها كي طمنها حتى حساتو غرسو فيها زيرات عليه حيت قصحها و لا عاود خرجو و غرسو فيها سرح طريق مزيان منين يدوز السلطان ديالو و ناض عليها مبتاسم من حبيبتو لي سلماتو شرفها و حياتها كلها

خدا توب صغير بيض مطرز مسح ليها بشوية و هي مقدراتش تجمع رجليها حتى علونها و تقادات في النعسة كتحاول تجر الغطا شد داك الزيف و حطو حداه و طلع العندها مدد يديه جارها ليه و هي حاطة راسها على صدرو

حسناء السلطان  ســـــيـــــــــــــف حـــــسنـــــــــــــى ( الدارجة المغربية) Where stories live. Discover now