البارت التاسع

5.4K 705 447
                                    

رحمة سند..
بقلمي رسل..
البارت التاسع..
واتباد rasolaa7



جرح بيه نكسر
والثاني مخلوع
طرت كوه
على عناد اليكرهون..




-رحمه عمي متخربط وتعبان كلش تعالي شوفي
ترى كلش محتاجج عوفي الزعل اعتبريني اخوج
وجاي اطلب منج..

-فز كلبي من قريت مسج حيدر اتصلت عليه بس
فتح خط كتله.. شبي سند شنو اتخربط وينه هسه
الله عليك حيدر شبي؟!..

-اهدي اهدي ما بي شيء  بس ضغطه هبط كلش
وتعبان رجعنا للبيت وهو هسه نايم
رحمه  مناويه ترجعين تره دمرتي يعني تعذريني على هالحجي بس صار شهر هلكتي هلك دام انتي  ما تتحملين شكو قبلتي بي..

-حجيت بقهر.. انت متعرف شيء ولا تعرف شلون عايشه يم بيبيتك لتكعد تحجي بشيء انت متعرف حتى شنو الي صار الله يخليك هو اعتذر وكال علمود
عمي اني احجي هيج تعالي شوفي شلون تعبان
هو منو مرتاح من بيبيتي..

-سديته منه ونزلت اركض لبابا هو اول مشافني كال..  اعرف بي روحي بدلي وهسه اخذج اله..

-اخذت عبايه  امي ولفيت الشال شلون مجان وركبت بسيارة بابا ودموعي تنزل انقهرت عليه هو  جان
تعبان كلش واني هم زدتها عليه من ضليت الوم بي..

-بابا باوعلي.. دام هلكد تحبي ليش عذبتي كل هالفتره
رحمه بابا ترى هو مو بس طفلج  يا بنتي ومو بس انتي الي زعلانه عليه هذا روح والروح غاليه على
الام والاب وانتم بوكت الشده لازم واحدكم سند الثاني
لان واحد يحتاج الثاني وغلط واحد يتهرب يا بنتي..

  -وهو ونعم منه مطول خلك ومراعي مشاعرج وما  اعترض لمن كلتيله وعافج على راحتج فيا رحمه
على كيفج ويا بابا قدر وصار وكلي امرج الربج وهو يعوضكم هالطفل ما مكتوب الكم..

-بقيت بس اسمع كلامه واهز براسي وهو خلص
الطريق ينصح احب كلام بابا ويانا يحسسني دائما
هو واكف ويانا..

-وصلنا للبيت عمتي تلكتني اول ما دخلت.. ها رجعتي وجه الفكر حتى الرجال مرضته ضاله تتكلب عليه..

-حجتها كدام ابويه الي باوعلها باسى وحيدر سكتها واخذ بابا للاستقبال وهي ولا احترمت احد ضلت تعد وتصف ماعبرتها صعدت للغرفة واني بالي كله
يم سند شلونه هسه..

-دخلت للغرفة بدون صوت لان جان نايم ملامحه مبين
عليها التعب ياربي اني شكد ثوله شلون خليته يطلع من يمي وهو هيج تعبان جنت واكفه قريب عليه
هو فتح عيونه وبدون ما يحجي شيء سحبني عليه..

-تمددت يمه بالفراش طاوقني بايديه.. منو جابج؟!..

-بابا جابني شلون صرت انت.. هو ابتسم تعالي بحضني واني اصير زين حجاها وحضني
ورجع عفه..

رحمة سندWhere stories live. Discover now