البارت الخامس عشر

4.8K 742 300
                                    

رحمة سند..
بقلمي رسل..
البارت الخامس عشر..

واتباد rasolaa7











شكالولك عليه وصار وجهك سيف

وتعرفني التكتلك والحجي مصدكه

شجره ومو بديه وتدري وكتك ريح

وتحملني ذنب من طيحت وركه

مو من صالحك عالجرف تزرع عود

ما تدري اعلى ساعه يفيض ويغركه

وتسألني وتكلي شسوه وكتك بيك

شسولفلك شكلك تكتل الحركه..














–بعدها خلصت شغل وزهراء  نامت بقيت وحدي كعدت فتحت المحادثه جان  متصل ضليت حايره اخابر لو ما اخابر تالي خابرت طلعلي مشغول بقيت احترك  ويامن مشغول هالكد وما يرد بيومها للتلاثه  اني كاعده وهو متصل تخبلت ويامن ديحجي وسهران لهسه احتركت حرك وميه فكره اجت على بالي.. 

–رجعت للمحادثه وكتبت.. ويا منو شغول لتلاثه.. وصلت بس ما فتح المسج ضليت افتر ياربي شلون بيه والله شلع كلبي هالسند اتتظرته شوي ما رد تالي غفيت واني مقهوره منه ومن تجاهله الي طول لا يوم ولا يومين
وهو ميبس راسه.. 

–كم يوم وزهراء صار  عدها مراجعه راحنا اني وياها وامي ويانه هن فاتن للدكتوره واني رحت لغرفة الخدج اباوع عليهم   كزكزت عليهم خاصه رحمه الي دخلت كلبي نوب اسمها عليه فدوه لربي ..

–من بعدما كملت زهراء اجت تشوفهم  عيني عليها تباوع عليهم وعيونها تصب وكل شوي وتبوس بيهم وتلتفت عليه.. رحمه ما تتخيلين فرحتي بيهم نوب اثنين مو واحد والله اباوع عليهم وما مصدكه..

-الله يحفظهم الج وان شاء الله يطلعون منا بسلامه وتكمل فرحتكم بيهم..

-هي ابتسمت من بين دموعها.. امين ويوم الالكم انتي وسند..

-من بعدما اطمنت عليهم وشبعت شوف منهم زهراء رجعنا للبيت وهي بس تسولف بيهم
فرحتها ما تنطيها لاحد  هواي صبرت والله عوضها عوض جميل بهالتوم الي
ان شاء الله يكونون خير على اهلهم..

-عزلت البيت وكعدت طبعا صرت خدامه هنا  ما شاء الله هم زعلانه ومطروده وهم ما يراعون مشاعري شنو من حظ عليه بس يلا زهراء تمون عليه  اكلب بالتليفون واشتهيت جبس هيج روحي فرفحت عليه بس المشكله منو يروح يجيبلي احس روحي تلوب تالي دزيت رساله لسند رغم اعرفه يغلس بس بلكي ينكسر كلبه عليه لان ما اكدر اطلع وحدي..

- هو بسرعه شاف المسج بس مارد اني هنا  تفشلت وكرهته كلش وحتى نفسي كرهتها بس والله جنت مشتهيه الجبس بشكل مو طبيعي شمرت التلفون بقهر..

-خير وجهج مكلوب؟!..

-ماكو شيء حجيتها وهي رجعت تسال
وتحجي واني مالي خلك صحت بيها.. ماكو شيء كافي شكد تسالين..

رحمة سندWhere stories live. Discover now