.

14.6K 1.9K 459
                                    

مساء الورد
<><><><>

بعض الجمهور يراد  الهم گلب ما مدشن
وحده من التعليقات بوقتها ما عندي وقت للمجادلة ما رديت على سؤالها وهو
س/ الزلم اشلون يحجون على نسوانهم الكاتبة شمدريها
مثل الي يدور بين شجاع وانتصار

ج/اهنا ضربت صفنه وكلت ليش يسموني كاتبة خو يسموني عمتنا القاصة🤣🤣

والبعض س/ تعالي انت  مو كلتي  حلال افلوس زين ليش صفاء تكول حرام بعد ما شرح الها

ج/يابة اني اعبر الكم عن كل شخصية بمعنى كل بطل يعبر عن آرائه و معتقداته مو رأي اني ولا معتقدي واخليه يبرر من وجهة نظرة
يعني وجه نظر زين اني معليه بيها
هذا رأي الشخصية
سواء كانت القصة حقيقية او من وحي الكاتب فالي يدور ببال الابطال يعبر عنهم والكاتب يريد يوصل الكم فكرة معينه من قصته لهذا يخلق شخصيات الكم متنوعه ما تعبر عم رأيه الخاص ومو شرط تكون صحيحة مثل رأي  زين بشغلة اكيد مو صح

س/القصة شكد وتخلص..؟
ج/قليل جدا بعد خطوات ع الختمة وتخلص ونودعكم ..

ليش مرات البارت قصير ومرات طويل بيه احداث؟
مو قصير بس تحسوه هيج لأن بيه سرد تعبيري يمهد لاحداث والبارت الي بعده بيه الاحداث الي مهدتها بالي قبله لهذا يصير تضارب وشي طبيعي لان دا اكتب رواية مو قصة قصيره
،
الصراحة اني من اقرأ قصة ابد ما ادخل بأدوات الكاتب لا يهمني منو ينقل القصة ولا يهمني اشلون الكاتب اتكلم عن حدث يدور بين شخصين ولا يهمني ليش قصير وليش طويل
الي يهمني اني اتمتع بالقصة وهذا  الي على بعض القراء لازم يفهموه و يراعون الكاتبات العراقيات الي جاي اشوفهم يبدعون الهم بوقت قياسي🥰🥰
والف تحية الكم  لأن عندي متابعات يشجعني بطريقة خارقة يخلني اكتب بكل حماس واجمل شي بظهر الغيب يذكرون قصصي بغير كروبات ويذكروني بالخير  احبكم حيل وانتم الطاقة الحقيقية الي تحثني اكتب
اما المتذمرون ذولة فعلا يحبطون
جماعة البارت قصير
تأخرتي
تخليني صدك انام واكره الكتابة فياريت تبعدون عنها لانها تضر القصة ما تنفع🤣🤣
ان شاء الله بنهاية كل بارت انشر أصحاب التعليقات الايجابية🥰🥰

_____________

تعالو اذكركم ولو اني كايلة اهواي أعمارهم  بس راح ننشط الذاكرة.

عبد الرحمن  من مواليد ال ٧٣

مختار   من  مواليد  ال  ٧٤

المرحوم خضرمن مواليد ال٧٧

شجاع   من   مواليد  ال  ٧٩

زين العابدين من مواليد ال٨٠

عبد الله من مواليد  ال  ٨٢

عروبة من مواليد ال ٨١

ايمان من مواليد ال ٨٣

صفاء من مواليد ال ٨٦

جوهرة من مواليد ال ٨٤

سبحة و تراچيحيث تعيش القصص. اكتشف الآن