مساء الحب
سبحة و تراچي
من كتابات زهراء العراقية
البارت ما مصحح وع الاغلب بعد ماصحح لان عيوني توجعني
هليامالفصل ٣٤
للانتحار عدة أوجه
ربما بقطع الأوردة والشرايين أو ربما بالثمالة! أو الهروب
نعم يا صديقي فهو انتحار على قيد الحياة!.....زين &عبد الرحمن
-لزهراء*أيمان
كلت بصوت متروس رعشة بالانكسار
- بس بس هي
الي عافتك؟
تزوجتشوف
انت اشلون هاملني
واني
يمك اتعذبتحملت كلشي منك
حتى بسما زال صوتي يرتعش بالحزن واختلطت وياه شهكات البجي واني ثوبي العريض يطاير كدامي ، وكذلتي تهفي على عيوني
اباوع لأيدة عاصرة الموبايل ويباوع لجانبة الايمن بطل يعاين الي-حطيتك بعيوني
حتى بس
بس تنساها وترجعلي!اني حبيتك!
واني
اني شنو ذنبي!
كولي بشنو قصرتانطيتك روحي
ما نطق !
مشيت من يمة محنية الظهر ، مكسورة
للغرفة كعدت وخلفي ميز المراية ، على الارض ومفرقة رجليه ومادتهن
وانهگ بنفاسي ،وابجي أحس ريتي ما تعيني اطلع النفس وارجعة بالويل..دخل خضر ، كعد يمي وايده على فخذي
ودار وجهي عليه ،
اصابعة متحكمة بخدي- احبج واريد
تبقين بحياتي
بس مو مثل حبي الها!اني احس نفسي
مو صاحي من عافتني
هي سحبت نفسها
مو اني عفتها
حبيتها اكثر وهي بعيده
ما حس نفسي عايش
من جنت اعوفها اني
ادري بروحي راح
ارجعها
لان جذب اعوفها
متت من هي راحت
و ما تقبل لحد هاي
اللحظة ترجع
ما انساهه
الا اموت لو هي تتزوج
الا أيس منهاخليني ارتاح
واريحج ويايليش نظل ثلاثتنا نتعلل
-جان انتظرتها
تطلك
مدري
يموت رجلهاوما
كسرتني ..مو مثل قبل عندي قابلية للصياح والبجي القوي
بالكوة كومت روحي وبطني طخت بالكاع من دنكت حتى اكوم ..
والنفس ما زلت بالكوة اجرة وانهج مثل الي يسبح صارلة ايام متتاليةرديت الباب رد
وعفته بمكانه صافن بكلامينزلت الدرج و كل ما انزل درجة كل ما يزيد وجع اسفل بطني...
استحي احجز الحمام مثل كل مرة يكسرني بيها واكعد ابجي بيه، بعد تزوجت عروبة
أنت تقرأ
سبحة و تراچي
Mystery / Thrillerثم ماذا يا أبي؟ ثم حافظ على أخوتك يا بني أمك وأنا كخيط المسبحة شددنا أزركم وأخوتك كالخرز وانت المأذنة أن وقعت فرطت الحبات يا ولدي لزهراء العراقية