Alpha Mates [BxB] -مترجمة-

Chapter 16

تحديثات اليوم :

*ثلاثة أجزاء من Iker's man

* جزئين من alpha Mates.

استمتعوا 💙

Author : Tippy446.

الأمور تسير على ما يرام في الآونة الأخيرة منذ أن أزلنا عدداً لا بأس به من الأشجار. لقد حددنا أين سنبني منزل القطيع، العائلات بدأت بالفعل ببناء منازلها الجديدة كان التدريب يسير على ما يرام أيضا، من الواضح أن قطيعي يعتمد أكثر على الغريزة عندما يقاتلون بينما قطيع جوليان يميل نحو التخطيط قبل القيام بأي حركة. كنا نحاول أن نبتكر طرقا في الآونة الأخيرة لزيادة قوة بعضنا البعض وفقدان نقاط ضعفنا، لكن الأمر أصعب بكثير مما يبدو.
ثم كان الدمج الفعلي، وأعتقد أنه واضح دون أن نقول أن القطيعان سوف يصبحان واحدا عندما  جوليان وأنا سنفعل، و لكن ذلك قد ........تم تأجيله.

"جوليان، أريد التحدث معك بشأن ذلك اليو-"

"لا أستطيع, مشغول" قال قبل أن يركض، نعم يركض، خارج المكتبة حيث وجدته. انتهت المدرسة لذا لم يكن لدي أي فكرة إلى أين سيذهب عندما قدتنا إلى هنا بالسيارة التي كنت قد استعرتها من أبي.
هذا هو السبب في أنه كان قد تم التأجيل، الرجل كان تجنبني منذ ذلك اليوم الرائع. لقد كان محرجاً كالعادة، لقد قذف فقط من اللعب بحلماته ، فهمت ذلك، لكنه لم يكن عليه أن يكون محرجا. قلت ان ذلك اليوم كان رائعا وأنا أعني ذلك، كان يئن في أذني بينما يرتعش من كل هجوم قمت به على جسده قبل أن يقذب من لعبي بحلماته، كان حقا رائعا. أعتقد أنه لم يرى الأمر بهذه الطريقة مع ذلك، هو يتحدث معي بشكل طبيعي مع أي شيء متعلق بالقطيع … لكن عدى ذلك كان يهرب.

كان الأمر محبطاً في هذه المرحلة، لقد أمهلته أسبوعاً ليتخطى الأمر لكنه كان لا يزال يتصرف بحماقة. هل كان من المفترض أن أتصرف كما لو أنني لم أعرف، متعة رؤيته يذبل تحتي وهو يتوسل لي حرفياً أن أتوقف؟ لم أستطع ولم أرد، في الواقع أردت أن أرى المزيد من جانبه هذا الان.

" أ مازال لا يتحدث إليك؟" سألتني إيزابيل وأنا أغادر المكتبة.

"ماذا فعلت؟" سأل إيميت بينما نمشي معاً إيزابيل وأنا أصبحنا أصدقاء بسرعة ونتيجة لذلك، أصبحت صديقة مع إيميت أيضا، ساعدتني في التعامل مع كل تصرفات جوليان.
"لا شيء هذه المرة، أقسم" اجبت متجاهلاً النظرات الغير مصدقة التي يلقونها نحوي. "إنه الأمر  يخصه، يجب أن يتخطى الأمر"

"الامر؟" قالت إيزابيل بسرعة، كانت يائسة لمعرفة ما حدث بالضبط، لكنني كنت ذكيا بما يكفي لأحتفظ به لنفسي.
"لا تبدئي" حذرت بسرعة عندما توقفنا عند خزانة إيميت.

"أريد الخروج" بيكيت تذمر بغضب بينما يمشي إلى مجموعتنا الصغيرة "أيمكننا أن نفعل شيئاً الليلة؟ حرفيا أي شيء؟ أرجوكم!"
"ما الذي يدور بذهنك؟" سال إيميت، اهتمامه ظهر قليلا في المحادثة.