Chapter 29

6.9K 354 65
                                    

Author : Tippy446

Julian's pov.

"تم الإبلاغ عن عرض ألعاب نارية كبير. إلا أن عرض لا توافق عليه الحكومة. الألعاب النارية المستخدمة هي في الواقع غير قانونية في هذا البلد ".قالت المراسلة مما جعلني أضحك من السرير بينما صوت ضحك إيدن يتردد من المطبخ.
أخفضت صوت الأخبار المحلية بينما اعطاني إيدن فنجان من القهوة السوداء بينما يشرب هو نوع من الإسبريسو.

"شكرا لك" قلت بينما ضغط هو قبلة على جبهتي و انزلق إلى السرير بجانبي قمت بتغيير القناة متوقفا عند بعض الدراما الطبية تسمى غراي اناتومي، كانوا يقومون بماراثون حيث يعرض من الحلقة الاولى.

"لقد سمعت عن هذا"قال إيدن مشاهدا الشاشة بإهتمام. أسقطت الريموت و قررت إعطاء المسلسل فرصة بينما كلانا يشاهد الشاشة بإهتمام.

* بصوت سبونج بوب *:Four hours later ( بعد اربع ساعات) - الكاتبة محششة😂-

"الدكتورة بايلي....." قال إيدن في خيبة أمل حيث انتهت الحلقة مما جعلنا كلانا يحدق في الشاشة بعيون واسعة.

" يجب أن نتوقف" أقترحت مطفئا التلفاز و رميت الريموت عبر الغرفة قبل أن أغير رأيي.
"انه جيد جدا مع ذلك." تذمر إيدن.

« فوّتنا الفطور تماما. لقد اقترب موعد الغداء، سنتحول إلى متوحدين ." قلت ساحبا نفسي من السرير.

"ماذا سنفعل اليوم؟" سأل خلفي ونحن ندخل الحمام، ونحن استحممنا بالفعل لذلك على الأقل لقد فعلنا شيئا اليوم.

" نشاط شيء واحد فقط اليوم و هو مبرمج في المساء. لذا نحن أحرار لنتمكن من التجول في الفندق." قلت و انا انظف أسناني بينما هو يشطف وجهه ببعض الماء.

"رائع" قال قبل أن يخرج بينما أرتدى سترة و أحد قمصانه. أنها عادة جديدة لى، عندما ارتدي ملابسه اشعر و كانه يعانقني، لاغرق برائحته الجميلة، كانت تلك متعة مذنبة جديدة بالنسبة لي.

"هل رأيت نظاراتي؟" لقد سألني وأنا أمشي في الغرفة بينما أراه يقلب كل شيء باحثا في الغرفة بيأس. راقبته باستمتاع حيث أن النظارات كانت في شعره وهو يحطم الغرفة بحثا عنها.

"إيدن" ناديت و انا اسير باتجاهه مما جعله يتوقف مع الإحباط مرسوم على وجهه. نظر إلي بعينين مشوشتين بينما أسحب نظاراته للأسفل على عينيه و انا أضحك. صنع بفمه شكل o بفمه كما غمرت خدوده لون احمر خافت.

"شكراً" قال بهدوء قبل أن يلقي نظرة سريعة على ملابسي "الشيء الوحيد الذي أحب أن أشمه عليك بالإضافة إلى رائحتك هو رائحتي" قال مما جعلني أتراجع خطوة للخلف.

" لا. لا. لا ". قلت و انا اتراجع للخلف "سنغادر هذه الغرفة" قلت قبل أن امسك بأغراضي و اخرج من الغرفة.

"لم أكن سأفعل أي شيء" لقد دافع عن نفسه.

"اكاذيب" قلت و ضغطت على زر المصعد إلى أين تريد أن تذهب أولاً؟

Alpha Mates [BxB] -مترجمة-Where stories live. Discover now