Alpha Mates [BxB] -مترجمة-

Chapter 56

في حدا طلب مني دبل ابديت بس ما استطعت صار الي يومين و انا اترجم هذا البارت. الإشارة هنا شبه معدومة و بتكون فقط بالليل. فما اقدر اترجم على طول اليوم. زائد الجو بارد بليل عشر درجات سليسيوس. فما اقدر ابقى بالحديقة لفترة طويلة - بتشتغل الإشارة بالحديقة -

البارت من الفين و خمسمئة كلمة.

استمتعوا 💙
Author :Tippy446

Julian's pov.

"أنت ستقود رحلة الصيد" قلت مما جعل عيون إيدن تضئ من الحماس "سيكون الأمر مذهلاً!"

"فقط اترك قطيع الروج و شانه ، و يمكنك أن تحضى بكل الروج الآخرين." قلت جاعل عيناه تتسع

"ماذا حدث لكون أن الروج كانوا من عائلاتنا؟" لقد سأل بغطرسة
"علينا أن نبدأ التخطيط لتدريب للذئاب المتحولة مؤخراً؟" قلت تجاهل بيانه، إذا قلت له كان بسبب ما حدث له فانه سيغضب.

"يمكنك أن تاخد هذه المهمة." قال جاعلا عيني تتسع من الرعب
"ستكون ممتلئة بالأطفال!"

"أعلم، تدريب جيد" قال بابتسامة جانبية لاتذمر وأغلق الكتاب" هل انتهينا؟ أرجوك أخبرني أننا كذلك، لقد مرت ساعتين ".

"هذا يكفى لليوم" قلت ليخرج نفساً من الراحة قبل أن تمتلئ عيناه بالشهوة

"لا"

"أنا لم أفعل أي شيء" قال و رفع يديه فوق مستسلماً.
"أنت أردت ذلك" لقد زمجرت مما جعله يئن من الإحباط، نهظت بسرعة لأتوجه إلى المطبخ.

"لقد اعتذرت بالفعل وكل شيء، ارفع حظر الجنس جوليان". إنه يتوسل بينما يمشي خلفي.

"هذا غير عادل!"لقد اشتكى عندما أخرجت بعض الأشياء التي أحتاجها لأعد العشاء "لقد مر أسبوع!"
" هل يمكنك ان تعدني انك لن تفعل.... تفعل ما فعلته بي مرة أخرى؟ " سالت مستديرا لانظر مباشرة إلى عينيه.

"تعني العب مع-"
قاطعته متدمرا بصوت عالٍ من عدم الراحة فيما احاول ابعاد ذكريات صراخي كفتاة.
"هل تعدني؟"

"بالطبع لا جويلز" قال لأغمض عيني بينما أواصل البحث عن الأشياء التي أحتاجها "توقف عن التصرف وكأنك لم تستمتع بذلك"

"إنه ليس تمثيلا، لم أفعل" زمجرت ليعبس

"حقيقة أنك قدفت حوالي عشر مرات تتوسل للمعارضة." قال ضاحكا بينما أستدير لإخفاء احمراري. "والطريقة التي تتشبث بها بي وأنت تهتز و ت-"
"اصمت!" لقد صرخت "اصمت! اصمت!"
"لا يوجد شيء لتخجل منه حبيبي، كان ذلك مدهشا". قال و هو يحاول أن يحاصرني لكني أبعدته قدر الإمكان.
"إذا لم تتركني و شاني، ستبدأ بإعداد وجباتك الخاصة" قلت بحزم ليتراجع فوراً.

"حسنا" قال و يداه مرفوعتان في استسلام "سأحصل عليك عاجلا وليس آجلا"
أطلقت نفسا بينما أتكئ على المنضدة للدعم لم أكن غاضبا كثيرا كما كنت محرجا . أعلم أنني أخذت دور الأنثى عندما مارسنا الجنس لكنني كنت لا أزال رجلاً و ذكريات ردة فعلي في ذلك اليوم لم تكن جيدة.