Chapter 24

8K 375 91
                                    

تريبل ابديث 🎉

Author : Tippy446

Aiden's pov

همهمت في متعة عندما شد جوليان رأسي للخلف بعنف بينما يقبلني على ايقاعه الخاص. تركته يقبلني بينما مشت يدي فوق قميصه لامررها على حلماته.ليئن  قليلا مما يجعل عضوي ينبض إلى الحياة، شيء واحد أحببت في هراء الحرارة هذه، إنها كانت تجعله أكثر حساسية للمستي كل يوم. كان الأمر مثل الكريسماس، كل يوم.

"لم أحب حياتي لهذه الدرجة من قبل كما أفعل الان" قالت إيزابيل، كنت أشعر بعينيها تحرقان في جلدي لكنني كنت أحاول تجاهلها.
"المسيح، توقفوا ! أرجوكم!" صرخ إيميت قائلاً.

جوليان ابتعد عني للأسف فقط لي مجر ناحية ايميت الذي اهتز في خوف و غاص في مقعده قبل أن يرتشف من علبة عصيره بينما يقوم بعمله.

"إنه مثير عندما تزمجر " قلت متمسكا  بذقنه لاجعله ينظر إلى.

"أهو كذلك؟"  قال و  طحن نفسه ضد عضوي بينما كان يبتسم بجانبية لي، تدحرجت عيناي تقريباً إلى الوراء بسبب الحركته جنباً إلى جنب مع ثقته الجذابة للغاية.

"نعم" أجبت قبل أن أضع شفتيه على شفتيّ.

"عيناي لم تباركا هكذا من قبل" قالت إيزابيل بعد فترة، لنكسر القبلة و ننظر إلى الفتاة التي كان يسيل لعابها. كان منظر عينيها الواسعتين اللتين كانتا بداتا تدمعان ، ربما لأنهما كانتا مفتوحتين لفترة طويلة دون أن ترمش كان كافياً ليجعلني أعيد جوليان إلى مقعده بجانبي.

"الشكر للالاهة" قال بيكيت مشيرا إلى انفصالنا المؤلم الآن.
"بجدية شكرا  " قالت إيزابيل قبل النظر إلى السقف.

"ليس أمامها" جوليان همس
" اوافقك الرأي" تمتمت بابتسامة بسيطة. بينما إعادة هي انتباهها لنا.
"كم يجب أن أدفع لكم لأشاهد مرتكم الأولى؟" إنها تقول ذلك بجدية.

" المسيح، إيزي!- اختصار لاسم إيزابيل - " قال إيميت قبل أن يضرب رأسها.
"حسنا، تماديت جدا؟ سأرضى بالمرة الثانية أو الثالثة لدي بعض المال الذي ادخرته، لذا كم تريدون؟ " إنها تسأل بيأس.

"سنعود للمنزل الآن" قال جوليان و هو يقف و يلبس معطفه، انتهت المدرسة قبل دقائق قليلة لكننا كنا عالقين في المكتبة للقيام ببعض الواجبات وعندما انتهى جوليان من عمله بدأ يمص أذني وقبل أن أعرف ماذا حدث كان في حضني.

"وداعاً يا رفاق"  قلت و خرجت خلف جوليان الذي كان يجرني خلفه. تعثرت خلفه بينما كنا نقترب من السيارة في موقف السيارات الخالي، وعندما ذهبت إلى جانب السائق أوقفني.
"أعطني المفاتيح" قال بينما يخرج يده.
"لماذا؟"
"لأنني قلت ذلك" قال و هو يشير لي أن أسلمهم له.
"لا تعجبني طريقة قيادتك" قلت بصدق.

"و أنا لا أحب أنفاسك في الصباح" قال في المقابل.

"اللعنة" قلت قبل أن أختبر أنفاسي بسرعة "لكونك فظاً جداً، سأضع سراويلك الداخلية في درج جواربك، وسافسد ترتيب قسم الكتب التي رتبتها حسب الألوان"

Alpha Mates [BxB] -مترجمة-Where stories live. Discover now