Alpha Mates [BxB] -مترجمة-

Chapter 31

Author :Tippy446.

Julian's pov.

"عصابة العينين مرة أخرى، حقا؟" سأل إيدن عندما ركنت السيارة في نهاية الطريق.

"نعم" قلت قبل أن ادفع القماش باتجاهه ليتنهد قبل أن يربطها حول عينيه بإحكام "يجب أن تصغي بحذر بما أننا سنتسلق جبلاً"

"هذه فكرة غبية.  غبية جدا حقا، أنت تعرف أفضل." لقد تذمر بينما أساعده في الخروج من السيارة. أبقى يده في يدي بينما نتسلق الدرجات إلى القمة، على الأقل هذا المكان كان به درج بدلاً من أن تكون غابة خالصة.

"كنت سأحملك، ولكني لا أريد أن افعل." قلت متأكدا من أنه لن يفوت أي خطوة بينما نشق طريقنا للأعلى.

" ألست أنت الألطف؟" قال بسخرية، لأبتسم لنفسي بينما هو يمشي خلفي بشكل أعمى.

"لنلعب لعبة" أقترحت عالما أن الوصول للقمة سيستغرق وقتاً طويلاً.
"سألكمك إذا قلت أنني أتجسس" حذرني لاضحك.

"كنت أفكر بلعبة كلمة واحدة" اقترحت.

"ما معنى كلمة واحدة بحق الجحيم؟ "هو يسأل.

"يجب أن نبتكر قصة و كل منا سيقول كلمة واحدة في كل مرة. إذا توقفت لأكثر من بضع ثوان ستخسر مثل أنا سَأَقُولُ ' كان' انت ستَقُولُ' هناك' " شرحت بينما   اساعده على القفز فوق شجرة كبيرة كانت قد سقطت عبر الطريق "هل تفهم؟"

"نعم، فلتبدأ أنت" اقترح.
"كان"
"هناك "

-  نوت الكاتبة : لا أستطيع كتابة هكذا لذا ستحصلون على فقرة. سموا ذلك كسل إذا لزم الأمر, و تعاملوا مع ذلك-

فتى يدعى رامون. كان لدى رامون خمسة حمير وثلاثة وحيد قرن.

"انتظر لحظة، لماذا بحق الجحيم  يمتلك طفل  خمسة من وحيد قرن؟" سالت بينما أضحك.

"لأنني قلت ذلك" لقد تمتم بإبتسامة تعزف على شفتيه "استمر".

كان لرامون ستة أشقاء وأخت واحدة فقط، جيسيكا. الآن جيسيكا كانت عاهرة.

"ما هذا جوليان" قال أيدن  موقفا اللعبة مرة أخرى بينما يضحك بصوت عال.

"إنها عاهرة، اكمل" أجبت مبتسماً بشكل واسع.

جيسيكا أحبت النوم مع الجميع، إذ انها كانت عاهرة. نامت مع كل فريق البيسبول، فريق كرة السلة، نادي التنس، نادي تنس الريشة، فريق كرة القدم وحتى فريق المشجعات. كان رامون محرجا بسبب أخته وطلب منها التوقف ولكنها صفعته وغادرت. كان رامون غاضبا و قرر أن يخبر والديه، لكنهما توفيا تلك الليلة في حادث تحطم طائرة.

"ما هذا بحق الجحيم" قلت عندما انفجر هو بالضحك
"فليكن الأمر" قال إيدن بلا مبالاة.

لكونها الأكبر، أصبحت جيسيكا الوصية عليهم وبدأت بممارسة الجنس مع الرجال في جميع أنحاء المنزل. غضب رامون و قرّر أن يحرق المنزل وهي فيه بينما أخوته الآخرون في الخارج. لكن رامون لم يعرف أن جيسيكا تسللت من الباب الخلفي ونجت لذا في يوم من الأيام...