أنت تشعر بالوحدة ليس لأنه لا أحد معك بل لأنك أنت لست معك.
_____________" حقاً!
لا أظُنُ ذالكرمت كورنيليا السِّكينَ أرضاً لتذوي مُقترِبتاً من ڨاليوس وهي تقول بِجدية: " لا أظُن أنّ علينا الإنتظار لوقت لاحِق. ما رأيُك بتنفيذ الخُطة الآن؟ فهذه فُرصة جيدة. شعرَ ڨاليوس بالتَردُد إلی أنهُ وافق: " حسناً، لكن
بهذه السُرعة، لِماذا أخذتِ القرار بشكل مُفاجئ هل مِن شيء حصل؟." لا..
نفت سُؤالهُ لكن مِن داخلها كانت الإجابة أجل، هي فقط تشعُر ببعض المشاعر المُبعثرة تارتاً تكرَهُه وتارتاً تشعُر بأنها مُهتمة بِه لأنّ مشاعر الإهتمام تلك تُشعرها بِكُره نفسِها لأنها لم ولن تكُن كورنيليا التي تهتم بشخص لا يعني لها أي شيء وبالأخص نامجون وكشخص مثله هي لا تعتقد أنها ستجعل مشاعرها تمتَد أكثر فقط تُريد إخفائها بالطريقة التي ستُريح الجميع ولم تُريحهُ هو.
-- " إذاً هل مِن مُخطط ما تنوينَ تنفيذهُ بعقلك؟.
أردف ڨاليوس بسؤال يُريد إجابته.
" لا أعلم كما قُلتَ أنت سنُلفق لهُ تهمة أنهُ قتلني ونُدخله للسجن. ليكمل ذو السِمات النعِسة بنبرته الرجولية:
" أجل وسنجعلُه يُعاني ويتمنی الموت مئة مرة باليوم! ليعلم مع من يتعامل بالفعل. تنهدت ذات الخُصلات الذهبية بضجر: " هاذا مُبتذل!. همست بسرِها لتعاود إلتقاط تلك الآداة الحادة بذات المِنديل لتنزل للأسفل وڨاليوس تبِعها بالفعل...
.
فقط ذات الظلام الدامس يسود المكان إلا أن الفرق هي المرحلة السيئة التي وصل لها نامجون وما زالَ فاقد للوعي: " إذاً، كيف قد فكَّ قيدهُ؟. وهل هو نائم؟!
أسئلة كثيرة تُراود ڨاليوس لتِجبهُ زوجتُه علی ما يُريد بِكُل هدوء وسلاسة قائِلة: " قبل قليل نزلتُ للأسفل كَي أتفقد الأوضاع، لآتي لهُ وبالفعل كان نائِماً لكنهُ إستيقظ مُتألِماً لدرجة كبيرة هو كان يستغيث ويطلُب
الذهاب للمشفی بشكل مُتكرر ويصرُخ إلی أن فقد وعيه لشدة ألمه!.
YOU ARE READING
السَيد الفرنسي || 𝐌.𝐑 𝐅𝐑𝐀𝐍Ç𝐀𝐈 +18
Mystery / Thriller- مُكتملة - أنا غريب عن هذا العالم...أنا غريب وليس في الوجود من يعرف كلمة من لغة نفسي. All rights reserved™ Cover By Jesuswhat For the writer sewar