﴿الفصل الخامس عشر ﴾
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
" يهلك اللعين نفسه بالعمل كثيرا "حدثت نفسها بينما تقابل المرآة تعدل خصلاتها بعدما اردت ملابسا انتقتها لها نايون مكونة من قطعة سوداء أشبه بثوب سباحة تبرز مفاتنها و جواربا شبكية سوداء طويلة ، ترددت في وضع اذني الأرنبة التان رافقتا الملابس لكنها فعلت في الأخير لانها وجدتها لطيفة .
أكدت ييجي أن الكعب العالي ضروري فتأكدت لافينا من ارتداءه ، تشعر كراقصة تعري مثيرة بحق .
ساعتين و نصف قبل منتصف الليل و هيونجين يعمل منذ المساء ، لذا قررت ان تكون أول من يهنؤه بعيد ميلاده .
أخفت ما ترتديه برداء حريري أسود طويل لتقتحم مكتبه .
ناظرها مبعدا الهاتف عن أذنه .
" نعم أميرتي ؟"
أنهى مكالمة العمل عند رؤيتها تقترب منه ، مررت سبابتها على حافة مكتبه بينما حدق بها مبتسما فقد فهم من طرق كعبها العالي اثناء خطواتها انها تخفي شيئا تحت ذاك الرداء .
واجهته بينما اراح ظهره على الكرسي يتأملها باسما بطرف شفته .
فتحت حزام الرداء محاولة قدر الامكان الابقاء على التواصل البصري بينهما لشدة توترها شاعرة ان وجنتاها المحمرتان تفضحان ذلك .
ازاحته عن كتفيها ليسقط أرضا ، لم تصبح الوحيدة المتوترة هذا الجانب الجديد منها فاجأ زوجها ، هل حلمه يتحقق ؟
(Sexual content)
انتصب لمظهرها قبل أن يلمسها حتى ، جثت على ركبتيها لتتسلل يمناها الى سحاب سرواله تفتحه .
اوقفها ملينا جذعه العلوي اليه بخفة .
" ترجيني "
" أريده دادي ، أرجوك أنا بحاجة ماسة الى النعمة التي تتوسط ساقيك "تحدثت بنبرة انثوية مثيرة بينما هيونجين شد خصلاتها الى الخلف حتى لا يعيقها أثناء ما ستقدم عليه ،
اخذت بانتصابه بين شفتيها تلتهمه بنهم ، امتصته مصدرة أصوات رضيع يتحرع حليب أمه ، تأوهاته الرجولية تدفعها لتسريع وتيرتها .
جابت عضوه بلسانها متحسسة خصيته باناملها ، دفئ لعابها جعل جسده يرتعش بتخدر ليرجع رأسه للخلف بنشوة .
" سأقذف لاف "
تمسك بمؤخرة عنقها يتحكم بحركتها امتصته بتعطش و سرعة حتى شعرت بحرارته ترتفع يليه سائله اللزج ينساب إلى حلقها .
YOU ARE READING
03 : 03
Romanceوَاللَه ما طَلَعَت شَمسٌ وَلا غَرُبَت إِلّا وَحُبُّكَ مَقرونٌ بِأَنفاسي وَلا جَلستُ إِلى قَومٍ أُحَدِّثُهُم إِلّا وَأَنتَ حَديثي بَينَ جُلّاسي وَلا ذَكَرتُكَ مَحزوناً وَلا فَرِحاً إِلّا وَأَنت بِقَلبي بَينَ وِسواسي وَلا هَمَمتُ بِشُربِ الماءِ مِن عَ...