مُقدمة

13.9K 328 19
                                    

أعلمُ عزيزي القارئ أنك قد أتيت إلى هُنا تريد قراءة تلك الرواية رُبما أثارَ فضولك اسمها على الغلاف أو رُبما الغلاف نفسه .. ولكن ما أريد ان اسأله لك هو، إلى أي حد كان سـيُثار فضولك اكثر إن علِمت ماذا سيحدث في تلك الرواية؟ ..
تلك الرواية للكشف عن المجهول، للتحقُق من ما تُكذّبه انتَ ومن حولِك و رأسك البشري .. لأنك لا تؤمن إلا بـمن تراه .. ولكنك مؤمن بوجود الله أليس كذلك؟ حسنًا اذٍا رُبما لم ترى الشيء من قبل ولكنه موجود بالفعل.

فاتن أسفل بورسعيد |مُكتملة|حيث تعيش القصص. اكتشف الآن