ولستُ بناسٍ عهدَ علياءَ ساعةً
إلى أن يُرى قوبٌ يئوب لقابتِهْوحتى تلاقي الأرض جرباءَ أرقَعًا
وحتى غرابُ البين يدنو بشَيبتِهْ...
ولما ودَّعتني كان حسبي
لقاءً في الخيال وذكرَ حُبِّي
فإذ بعليَّةٍ تنسى، وقلبيعلى ذكرى عليَّةَ كالبَلِيَّةْ
...
تفيّئ شعرها إن كلمتني
ورَوح الفرح شعّال الشظاياتعددت الأسامي في الفتايا
وفي الطفلات والنشء الصباياوإن كانت عليّاتٌ كُثارٌ
فأنتِ لناظري خير العلايا...
كلما أرسلَ للعليا يدًا
شجني في صدِّها ردّت يديفكأني عامِهٌ يرجو الهدى
ويقول النجم لي: لن تهتدي
![](https://img.wattpad.com/cover/346516865-288-k200744.jpg)