فوا حرَّتا من فتاةٍ لها
لِجاجُ المياه التي تضطربوأقباسُ نارٍ وروح اللظى
وفي كل قبسٍ جُذًى تلتهبفما حيلتي ولها حكمها
وقلبي إلى ما ذكرتُ انتسبإذا ما دنت منه يخبو السعيـ
ـرُ طورًا وطورًا تراهُ يشِبوحسناءَ من وهجها تنحني
لها الروسُ ثم لها تشرئبكأنَّ المهاةَ استقرَّت بها
ومن قبلها لم تكن تستتبفمَن حولها يأتسون بها
كنوَّارةِ الشمس إذ تعتقبترى خيرَ ما فيك قُدَّامها
كأنَّ رواها كرامُ الكُتُب