الفصل 21

2.7K 216 4
                                    


هذا فصل اليوم الثاني القصة حيل احتدمت واشدت الوطيس بيها والشخصيات تداخلت ببعض وحمى الانتقام صابت الكل بمقتل. 

لايك+تعليق 

#اصابه_خدر_الحب

كتابة رؤى صباح مهدي

الفصل 21

ما انتظر اكثر طلع من بيته لبيت زهرة مثل المخبل. ما عرف شلون يسوق سيارته لان وعيه كله جان يم زهرة وطلبها منه ينقذها يدور ويدور براسه مثل الكاسيت. دائما هي نقذته. كل المواقف اللي يتذكرها هي جانت المنقذة اله رغم هو دائما يكول اني لازم احميج اني لازم اساعدج بس هي الي اثبتت بالمواقف مو بالكلام بس .وهسة اجة دوره ينقذها.

وصل لبيت زهرة جان المكان اظلم هندس جنة قلعه مال مصاصين الدماء لان الكهرباء انكطعت والمولد لسة ما اشتغل بعدة. باوع لشباكها من بعيد والظلمة جانت مخيمة بكل مكان. دك باب بيتها بخشونه.

بداخل البيت زامل كاع دوية صديقة وشيخ يعرفوه جايبي حتى يزوج زهرة وزامل والشيخ عباله ديسوي فضل على بنية يتيمة مكسورة الجناح ديزوجها من رجال حتى مياكلوها الوحوش!

دز طه رساله لزهرة طلب منها تلم هدومها وهدوم اخوها بجنطة وتتحضر لان هو دام الباب ولو قاتل لو مقتول اليوم ياخذهم ياخذهم. من سمع زامل بالدك على الباب ما اهتم وقال:

"اروح اشوف العروسة كملت لو بعدها"

بالظلمة ظل طه يدك بالباب ومحد يرد زهرة بالطابق العلوي جانت كاعدة بجو رعب مشحون وشمعه صغيرة معلوكة يمها كل حواسها متنبهة لاي حركة . سمعت صوت رجل تتقرب من غرفتها كالت لزين:

"انت ابقى هنا والزم الجنطة .... "

خلته على الجانب الاني من فراشها ضمته حتى ميشوفة زامل ومن انفتحت الباب طب زامل منها وكال الها:

"يلة ... تعالي كافي دلع بنات"

تحدته زهرة:

"مستحيل أوافق على وحش مثلك.... لو كان اخر يوم بحياتي.."

خزرها زامل بعصبية وبين بذيج الظلمة عبالك وحش من العصور الغابرة. قال:

"تريدين جماعتي يجون لزين... تعرفين اذا اخذوه بعد ما يرجع... "

تراجعت ليورة وهي تشوفة يعني كل كلمة جان يكولها وردت عليه:

"الله ينتقم منك يا حقير"

تبسم ابتسامة ماكرة ورد:

"يلة وياية جوة"

بهل الاثناء طه جان جوة وصبرة خلص وعصبيته وصلت فووول. من يعصب يفقد النوب زهرة عمره فوك ميدري بمصيرها شنو. قرر يستخدم مهاراته القتالية ويعبر سياج البيت ويتشلبه الحايط العلوي لغرفة زهرة ويطب الها من الشباك. لازم يطب لهذا البيت من أي مكان هسة. من وصل شاب من الشباك وعلى ضوة الشمعه اللي جان يركص شا زامل وتعابيرة الوقحة المقززة وشاف زهرة مثل وردة بمهب ريح ترجف وشاف من الزاوية اللي جان يباوع منها زين مضموم وبيدة جنطة. شاف دمعة زهرة وانكسارها ويأسها وما اتحمل اكثر كسر جامة الشباك وطب بكل قوته وهجم على زامل. صاح طه بزامل وهو يهجم عليه:

اصابه خدر الحب لهجة عراقية وتوجد فصحى على مكتبة نورजहाँ कहानियाँ रहती हैं। अभी खोजें