..
تَهادَى المَلك بَعد أن نَضح الإناء الفِكري لِلفَحمي، كانَت فِكرة أن يَتعرى أمام جونقكوك فِكرة سَهله جِداً وبأمكانه بِلحظة واحِده أن يَخلع ما يَستره وما يَستر الآخر مِن دون تَردد حَتى، لِكن الفِكرة الملتهبه والمخيفه التِي زَرعها الفَحمي داخِل طَلبه المفاجِئ جَعله ينصدم مِن دون أي فِكرة لِلجواب.
" وما الذِي سَتفعله إن تَعريـت ؟ "
تسائِل بينما يَنظر الى بِرودة عينيّ الفَمي، لَم يَعتد أبداً على أن تَكون نَظراته فارِغه مِن الدِفئ، أو مِن دون أي رَغبه لِلنظر، لَم يعتقد تايهيونق إن حالتهم سَتصِل الى الدَرجة التِي سيلقى الآخر رمقاتٍ مظلمة كهذهِ.
" إن كُنت متلهفاً لِمعرفه ما سأفعله، فبأمكانكَ أن تتعرى لِكيلا تضيع وقتاً أكثر.
أما إن كنت تطلب جواباً فَحسب لِسؤالك، أعتذر جلالتك تايهيونق لا شأن لَك فيما سيفعله جيون جونقكوك بعدما تَتعرى "
كانَت الأشد سوءًا مِن نَظراته، هِي نبرته، الداكِنه، الصاخِبه، التِي تحمل الكَثير مِن الهدوء الذِي يَعقب العاصِفه. شَهق المَلك القليل مِن الهواء ثُم إنحصر على نَفسه لِيطلقه مِن دون التَفكير بأي شَيئ، إنه جون بَعد كل شَيئ لَن يَقوى على أذيةِ جَسده مهما كانت الأسباب!
" وإن رَفضـت ؟ "
كان يُحاول أن يجمع رِباطة جأشهِ مِن التوتر الذِي يأكل جَسده أثر إنتظار الرَد مِن فَم الفَحمي الذِي إبتسم بِسخرية لِلمرة اللآمَعدوده.يماطل بالوقتِ أكثر ويكاد العَقرب يأكل ساعتهِ العاشِرة.
تَحرك جون بِهدوء ناحِية الدرج المُخصص لِوضع النَبيذ الذِي يَرتشفه المَلك عِند ساعاتهِ الشَيقة التِي كان يعذب بِها الفَحمي بِممارسة الجِنس مع الجاريات أمامه.
سَحب واحِداً، فَتح غِطاءَه، سَكب كأساً واحِدة وتَرك القارورة مِن يدهِ مُتقصداً لأن يَجعلها تَتكسر أسفله، لينظر الى الزجاجات التِي تتطاشَر على الأرضِ بسرعه، هذا النَبيذ، وهذهِ النوعيه، كان يُرغمه تايهيونق على أن يَحتسيه لِيشعر بالنَشوة الجَسدية والخَدر بينما يشاهد المَلك يفعل ما يَرغب بِه.
BẠN ĐANG ĐỌC
بارِيس وأنتِ |𝐕𝐊+18|
Ngẫu nhiênبارِيس وعِطورها وجَمالها بينَ مفرقِ ساقيك. مُكتمله. ڨيكوك |18+ توب، جونقكوك. بوتوم، تايهيونق. حقوقِها بالكامِل لي، لاأستبيح السرقه ولا التَحويل.