تيك توك

64 11 2
                                    


منذ بدأت الكتابة و أنا في مواجهة مع مساوئ العالم و لم أترك سيئةً إلا و تحدثت عنها في مقال، و كنت أنوي الخوض في بعض الأشياء في هذا المقال.

لكن العالم أفسدني كما أفسد الجميع، بل إن من الممكن أن أكون أفسدهم.

فلا يحق لمتأثرٍ أن يتحدث عن التأثير و هو لا يتحرك من تحته، بل لا يحاول

العالم ليس بيئةً للتغير، أو لأي شيء، الوظيفة الصحيحة في هذا العالم هي الهروب، و ليتها ممكنة.

لكني حتى و إن فسدت لم أستعمل تطبيق التيك توك.

خواطر اكثر سطحية و سخافةحيث تعيش القصص. اكتشف الآن