خواطر اكثر سطحية و سخافة

إهداء مبكر

لم أود ان اهدي أسماء بعينها وددت أن يمكون الأمر سريا نوعا ما

إلى رقم 11: شكرا على وجودك و على اخذك قطعة من قلبي و دعمي

إلى رقم 22: شكرا على كونك اول داعم لي و من جعلني أستمر إلي الأن

إلى رقم 7: شكرا على وجودك و كونك من أهم اسباب وجود ذلك الكتاب هنا

إلى رقم 2: شكرا على إنقاذي من الضياع و إعادتي قبل الوصول إلى ما لا يحمد عقباه

إلى رقم 91: قد نكون بعيدين و قد لا تقرأ و قد تكون نسيتني لكنني لم انسى كم كنا قريبين

إلى رقم 72: شكرا على وجودك و دعمك و جعلي استمر رغم كل شئ
إلى رقم 73: شكرا على وجودك دائما و جعلي ابتسم
إلى رقم 1: شكرًا على وجودك وتلطيفك لحياتي، وشكرًا لأنك دومً تجعلينني ابتسم حتى دون أن تدري

إلى أبي الروحي دكتور أحمد خالد توفيق رحمه الله: لا تقلق خواطرك افضل من تلك لأن تلك ما هي إلا خواطر تلميذ

إقلب الصفحة