أم ألفضل ( زهراء الحريري)
#أبنتي_وَأخي
البارت السابع عشر
شعندك جايني وشمخلي بوهامك
حبل طاسة الحب اطول من ايامك
ولك مو وصلتني المرحله تمنيت
انه ليدفع الكرسي بلحضة اعدامكحمزة
امدد علي الجربايه وسمعت صواتهم عاليه تنهدت وكمت من مكاني طلعت ووكفت بالباب ماكو دقايق وطلعت ملك وبيدها السجينه ابتسمت بستهزاء عرفتها تمثل عليهم
لبست عبايتها وطلعت اباوع وراها حانيه ظهرها واحسها كوة تخطي خطواتها ثكيله فتحت الباب وطلعت طلع وراها جاسر من المطبخ عيونه بكصته وحمر من شافني خزرني وطلع واني بقيت بمكاني واكف.. ماكو دقايق ودخل جاسر سد الباب وطلع تلفونه من جيبه
خلا على اذنه وهو يفتر بالطارمه مثل الفاكدله شي وانه واكف استمعلهجاسر : الووو ها يابه وين انت
...........
جاسر : تعال انت والحجي للبيت محتاجكم بموضوع
...........
جاسر : لا ماكو شي من تجون افهمكم
سدا ضمه بجيبه وضل يدخن باوعلي وكال
جاسر : ارتاحيت هسه
ماجاوبته شويه وطلعت الحجيه ووراها امي وهن مثكلات وجوهن علي وعليه
ام إبراهيم : ارتاحيتوا ولكم شسويتم بهل يتيمه حوبتها ماتتعداكم
ام جاسر : وسفه عليكم وسفه
رادن يطلعن وصاح بيهن جاسر
جاسر : وووين
ام أبراهيم : رايحه اشوف بت ابني ولك جاسر شكالتلك روحك من شمرتها على الكومدي
جاسر : ااه والكافل نسيت ظهرها انتظرني خلي يجي ابوي والحجي ونروح وراها كلبي عاصرني عليها خايف عمليتها تأذت
بقيت بمكاني واكف اجذب اذا اكول ماخفت عليها صح داست على كرامتي بس كلبي متعلك بيها خفت لايكون ظهرها بيه شي بقيت بمكاني واكف،، اندك الباب وفتحه جاسر دخلوا واستغربوا وكفتنه
ابو إبراهيم : شعدكم هنا شصاير
ام جاسر : حمزة طلك ملك
إبراهيم : شنووووو.. ولك كواد شنو هذا السمعته
جاسر : مو وكته خلي نروح نرجعها ترى اذا رحت وحدي تعرفوني مالزم روحي اذا اخوها حجاله كلمه والكافل اموته بمكانه
YOU ARE READING
أبنتي وأخي
Romanceرواية تتحدث عن فتاة يتيمة الاب قام برعايتها ابن عمها الأكبر فوجدت به الاب الحنون الذي فقدته منذ الصغر..... هل ستلعب الظروف دوراً في تفرقتهما؟؟؟ ام سيبقى رابطهما الطاهر اقوى من تلك الظروف؟؟؟ أبنتي وأخي 🥀🥀🥀🥀...