Chapter 7

10.3K 545 36
                                    

ڤـيولـيتـا***

أغمضت عيني بقوة مانعة ذرف الدموع فلقد تحملت ذلك المستبد كيف يجرؤ على عضي رفعت قدمي بدون ان يلاحظ ثم ضربته بقوة لكن أمسك فخذي قبل ان أتمكن من ضربه كيف لاحظ ولم يرفع رأسه حتى ؟! ضغط على فخذي وابعد رأسه عن عنقي وأردف ساخرًا
" بطيئة "

ضيقت عيني وانا اشعر برغبة بلكم وجه وسافعلها حتى لو مت لم يعد يهمني شيء رغم شوري الكبير بالألم برقبتي ، لعق شفتيه وحدق بخبث الوغد عضني بقوة سامحي هذا النظره من وجه قبضت على يدي وجهتها نحوه بسرعة لميل وجه متفادي قبضتي وأمسك يدي بقوة ودفعني على الجدار ولصق جسده على جسدي ترك يدي وأمسك فكي ضغط بخفة واردف
" أنتِ ضعيفة هذا ماتسمي قتالًا "

قضمت شفتي ونظرت له بغضب واردفت
" أنت وغد مستبد "

أنهيت كلامي لتغيير نظراته الى عضب وتسارعت وتيرة تنفسه ليضغط بقوة على فكي هل اغضبه كلامي الى هذا الحد بلعت ريقي بتوتر هل سيضربني ؟ انه يحاصرني بجسده ومهما ما وجهت له الضربات لاتؤثر به أو يقوم بتفاديها انا أمامه مجرد أرنب يستطيع تكسيري بضربة واحده وخاصة بجسده الضخم انا لست ندًا له

تبًا له لماذا يقوم بالتنمر مازالت رقبتي تؤلمني وألان يضغط على فكي بقوة في أوقات كهذا يجب استخدم العقل بدل القوة الجسدية ان لم تجدي نفعًا تنفست ثم تركت يدي تترجح وأغلقت عيني متظاهره بالسقوط لأشعر بجسده يبتعد وترك فكي لاستغل الوضع لدفعه بعيدًا وركضت متوجه نحو الباب ألتفت نحو واردفت بأنصار
" قد أكون ضعيفة الجسد لكنني لست ضعيفة العقل "

حدقت مترقبة تغيرات وجه الثابتة لكن لم يظهر شيء لماذا لايظهر رد فعل أشعر بالفضول الكبير لاكتشاف مايجول بعقله عدت للخلف ثم فتحت الباب وركضت لا أريد النزول الآن نظرت أمامي يوجد سلم يؤدي إلى الطابق الرابع أريد أكتشاف القصر وهذا فرصتي بما موشرات موتي ضعيفة سأستغل الوضع والتجوال بهذا القصر الجميل أنه أجمل من مشاهدته على التلفاز صعدت السلالم وحدقت بأعجاب النقوش تزين كل زوايا القصر والشموع مضائه تمنح طابع هادىء

حدقت مترقبة تغيرات وجه الثابتة لكن لم يظهر شيء لماذا لايظهر رد فعل أشعر بالفضول الكبير لاكتشاف مايجول بعقله عدت للخلف ثم فتحت الباب وركضت لا أريد النزول الآن نظرت أمامي يوجد سلم يؤدي إلى الطابق الرابع أريد أكتشاف القصر وهذا فرصتي بما موشرات موتي ض...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
أَسِيرة الطاغِيهحيث تعيش القصص. اكتشف الآن