في نفس الوقت ، ترك بيريز ذراع كايلوس ، الذّي كان يمسكها بإحكام.
"ها-ام. لقد نمتُ جيّدًا."
مدّتْ فلورينتيا يديْها بأقوى ما تستطيع ، ثمّ رأتْ الرّجل الواقف أمامها و سألتْ ببراءة.
"هاه؟ من؟" (انا مين و بعمل ايه هنا 😂)
مباشرةً بعد أن فتحتْ فلورينتيا عينيْها ، كانتْ ردّة فعلها معاكسةً لردّ بيريز ، الذّي أظهر عن مخالبه و حذره مثل قطّة مصابة.
"آه..."
عاد كايلوس إلى وعيه بعد أن كان يمسك بذراعه التّي تُركتْ فجأة ، ثمّ حيّاها.
"مرحبًا يا أيّتها الآنسة فلورينتيا لومباردي. أنا كايلوس هيرينجا. خادم الأمير الثّاني."
"أوه ، الأمير الثّاني..."
رمشتْ فلورينتيا عينيْها الكبيريتيْن للحظة ثمّ أومئتْ و قالتْ و هي تصفّق بيديْها الصّغيرتيْن.
"عندما تقول هيرينجا ، أتقصد عائلة هيرينجا من مؤسّسة منح لومباردي الدّراسيّة؟"
"نعم ، هذا صحيح يا آنسة."
"و كايتلين هنا أيضًا؟"
"هل نمتِ جيّدًا يا أيّتها الآنسة؟"
حيّتْ كايتلين بأدب.
"واو ، لقد أتى الأشخاص الجيّدون."
لقد كانتْ ردّة فعلها كما لو أنّها كانتْ تعلم بالفعل بأنّ شخصًا ما سيأتي.
أمال كايلوس رأسه و نظر إلى بيريز.
أين ذهب بيريز الذّي كان يبدو و كأنّه سيكسر يد كايلوس قبل قليل عندما كان على وشك لمس فلورينتيا...
إنّه ينظر الآن إلى وجه فلورينتيا التّي كانتْ تبتسم ابتسامة عريضة.( يقصد بيريز هو اللي ينظر )
تبادل كايلوس و كايتلين النّظرات.
يبدو بأنّ الاثنيْن لا يمتلكان علاقة طبيعيّة.
اقتربتْ كايتلين و رتّبتْ الشّعر و الملابس الفوضويّة لفلورينتيا.
"هل تعرفينهما؟"
"أجل. لقد التقيتُ بكايتلين عندما جاءتْ إلى القصر من قبل. أمّا كايلوس...إنّها المرّة الأولى التّي ألتقيه فيها ، لكنّه من عائلة مقرّبة جدًّا من عائلتي."
DU LIEST GERADE
ί Șħλιι ɱλȘτεર τħίȘ ʃλɱίιY (ʃરΘɱ pλરτ 1 τΘ 198)
Romantikتم تجسيد فلورنتيا من جديد باعتباره الطفله الغير شرعيه لأغنى عائلة في الإمبراطورية. كانت تعتقد أن كل شيء سيكون على ما يرام في المستقبل. لكن والدها توفي ، وتركها أقاربها على أعتاب المنزل ، وانهارت العائلة المشرفة التي كانت تفتخر بها تمامًا.... لكن هل...