رواية طوق نجاة ... الجزء الرابع من سلسلة حكايا القلوب ( أقتباسات وتصميمات)

التسريب الرابع للفصل ال٣١

ان ان اااه
يا مساء الحلويات المسَكرات
عاملين ايه
موعدنا الليلة وكل ليله باذن الله
مع تسريب جديد من الفصل #ال٣١
من رواية #طوق_نجاة
في فقرة لن تتكرر
#كل_يوم_تسريب
هو اوكازيون الاسبوع ده بس
والنهاردة معانا مع
#الاسد_اللهم_لا_حسد
#الملك
#المكتسح_لجميع_التصويتات
و #لقلوب_البنات
ونقول #جاهزة_يا_حجة
يالا بينا

استدارت نحوه لتخطو برقة تقترب منه: لا أريد غيرك ومستعدة أن أكون معك بالطريقة التي تختارها أعلم أنك لن تقبل بالحرام لذا نستطيع أن نجعله شرعيًا لأجلك .
ذهول طفيف ومض بعينيه ليجيب متهكما : لهذه الدرجة ؟!!
تحشرجت أنفاسها : وأكثر أنت لا تفهم .
أجاب ساخرًا : حقيقي أحاول أن أفعل .
تباينت ملامحها بانفعالات كثيرة هي التي همست أخيرًا وهي تقترب منه كثيرًا : كلما أفكر بك بهذه الطريقة أشعر بأنه لا يوجد من يماثلك وأنك لم تحصل على ما تستحق ، فبالطبع الصغيرة لم تقوى على إشباع رجل ناضج مثلك
تطلع إليها مليًا ليهمس بخفوت تعمده وهو يخطو نحوها يقترب بدوره: وأنتِ تستطيعين ؟!
لهثت أنفاسها لتدنو منه ترفع كفيها لتلامس كتفيه العريضين تمرر أناملها على صدره العريض المقسم بعنفوان أسرها أكثر : لتجرب لن تخسر شيء ، لتشرأب بعنقها وهي ترفع جسده كله على أطراف أصابعها بعدما لفت ذراعيها حول عنقه - حقًا أنا أريدك يا عادل وأموت شوقًا من تخيلي لك وأنت معي بكل ما تمتلكه من رجولة وعنفوان وجاذبية ازدادت بطريقة خطيرة تفقدني عقلي.
احتضنت وجهه بين كفيها تجبره على استمرار النظر إليها وهي تحاول الوصول إليه بعدما ألصقت جسدها بجسده : سأشبعك كما لم تفعل صغيرتك من قبل .

#سمعت_له_يا_مستبدة
#شفت_له_يا_سافله
#يالا_نعمل_ووووي