٣٤

134 16 43
                                    

لا تسَولفيلي على حَزنچ
انه افهمَچ
ومَا عليچ مَن المسَافة
وحتى لو نحجي برسايل
"اني يمچ"

لبنى : رجعت ليورا خايفة

بعدت عيني منه وبقيت اباوع بالكاع

حسيته يتقرب بخطوات هادئة

اضطرب نفسي وتخربطت احوالي من حسيته قريب لوجهي

ذياب: الغرفة الفوك الي بصف الدرج الي والي يمها تكون الج

ممنوع دخلين الها ما اضمن الج تعيشين

ممنوع تلزميني ممنوع

اي صوت تسمعينه غلسي

واذا احد عرف اذبحج

لبنى : رفعت عيني شفت نفس النظرات
عيونه كأنها بحر اسود يلمع بطريقة مرعبة

شكله احسه مختلف عن قبل

احسه شخص اخر

تسسللل عقلي لذاك المكان ولذيج الغرفة

وكمت اسمع نفس الطرقات صرخت بخوف وحيلي باد

احس برودة لاحت جسمي وايد حاوطت ركبتي وبعدها

فقدت الوعي ما حسيت بشي غير ظلاممم

فتحت عيني مرعوبة ظلمة الغرفة قلبي صار يدك قوي

كتمت حتى نفسي من حسيت نفس شخص

رفعت راسي وكمت من الرهبة اريد اطلع

كمت اهمش اريد اشوف الباب وين

لزمت مقبض الباب وفتحته وطلعت جان البيت بي ضوة من فتحت الباب

دخل الضوة للغرفة التفتت اشوفه مدد

نايمة على بطنه لابس صروال بس ولازم حجابي

شاده بأيده ولازمه حيل

نزلت دايخة اريد اشرب ماي التفت خايفة

شربت ماي بأيد ترجف

توضيت بس مدري شنو احجي الخوف مقيدني

احس احد محاوطني

يباوع عليه بس ماكو احد

دخلت لمكان عرفته صالة جانت صغيرة

رحت للميز ادور بلكي اكو مصلاية بس ما حصلت

بجيت خايفة

اريد اصلي اريد ازيل همي احس كلش تعبانه كلشي فوق طاقتي

لميت رجليه وخليت راسي مغطيته بأيديه الترجف

واردد استغفر الله استغفر الله

وما خطأت من كلت احد يباوع عليه ويتبعني

اجاني صوت بزون قريب كلش

من الخوف كمت للدرج اريد اثبت خطواتي ماكو خفت على الطفل حتى نسيت حامل

صوت البزون بقى ثابت اي بنفس مكان الجنت كاعدة بي

ناب الذيب حيث تعيش القصص. اكتشف الآن