٢٢- نحن مراقبون

1.2K 162 20
                                    

تشابتر جديد🙈😍

بدلعكوا اهو.

قراءة ممتعة💋💕

_____________________

انا الان مع ليام في طريقنا الي مكان لنستريح فيه ثم نعود للعمل ... بالنسبة لي كان هذا اكثر يوم شاق و للاسف حتي الان لم ينتهي.

بالطبع تتسألون ماذا حدث فقط امرني هذا المغفل بعدم اخبار احد.

هل سيصمت ليام؟ ... بالطبع لا فمنذ رأيتي له و هو يسأل ماذا حدث ... اريد اخباره لكن اتذكر دائماً تهديد اللعين لي.

#Flashback

"انتي من ستقرري مصيري." قالها لوي.

"هل تقصد انني من الممكن أن اهربك في يوم؟." سألته.

"ذكية ... ذكية جدا." قالها و انا فتحت عيناي علي مصراعيها ما الذي يهذي به.

"هذا لن يحدث ابداً." قلتها بغضب.

"لا تتسرعي عزيزتي." قالها بسخرية.

"اقسم لك بيانكا ان علمت انكي اخبرتي احد ستكون نهايتك علي يدي." حذرني.

"و كيف ستعلم انني اخبرت احد؟." سألت و علامات الاستفهام اتخذت طريقها فوق رأسي.

هل يوجد جاسوس هنا ينقل له الاخبار و يراقبني؟.

"طرقي الخاصة يا جميلة." قالها ثم اغلقت الانوار.

يجب علي الذهاب الي المطعم للاستراحة.

"وداعاً لا تنسي." قالها.

#End_Of_Flashback

"هل تصري علي عدم الحديث؟." سألني ليام.

"ماذا تريد ان تعرف؟." سألته.

"اريدك ان تخبري..." قاطعه جلوس شيريل.

"اسفة هل يمكنني الجلوس معكم؟." سألت و انا و ليام اومأنا.

"كيف العمل حتي الان بيانكا؟." سألت و انا تمتمت بجيد.

"الستي سعيدة؟." سألت و ليام قرر المجاوبة هو.

"من سيكون و احمق توملينسون موجود هنا." قالها و لاحظت ظهور الضيق علي وجهها ما بها.

"اعلم انه يمكن ان يكون مزعج لكن من الممكن ان يكون حنون و بدا..." قاطعتها.

"لما تدافعي عنه؟." سألتها.

"لان اخي انا هنا ظلم حسناً ... من الممكن ان يكون هو ايضاً هنا ظلم." قالتها بغضب و صدمت لكن رأيت تكون بعد الدموع في عينيها ثم ذهبت.

"سألحق بها." قالها ليام ثم ذهب.

"حسناً و انا سأذهب لاخذ عملي الاضافي." قلتها و ذهبت.

_____________________

"تفضلوا." قالها المدير و هو يمد الورق لي و لفتاة و لمحت اسم لوي في الورقة التي كانت علي وشك ان تأخذها لكن مددت يدي سريعاً و اخذتها.

"اشكرك." قلتها و ذهبت من امامهم.

_____________________

"لقد اتيت مثلما اخبرتك." قالها.

"لا اظن انني سأضيع فرصة حتي اسألك." قلتها.

"فتاة جيدة بيانكا." قالها.
"توقف لا احب ذلك." قلت بغضب.
"حسناً حسناً." قال.

"ابدأي و تذكري السؤالين حسناً." قال و انا اومأت.

"لنبدأ بالسهل..كم عمرك؟." سألت.

"انا في السادسة و العشرون من عمري." قالها.

"متي اتيت الي هنا؟." سألت.
"منذ ثلاث سنوات و انا هنا." ماذا مهلاً لكن ليام لم يخبرني ذلك حسناً تجاهلي بيانكا.

"هل لديك اخت؟." سألت و هو تمتم بنعم.
"ماذا عن والديك؟." سألت.
"والدتي توفت والدي لا اعرف اين هو." اخبرني بهدوء حسناً لن انكر انني اشفق عليه.

"لما اتيت ال..." كنت علي وشك سؤاله لكن قاطعني دفعه لي.

"يا لعينة اخبرتك الا تسألي هذا السؤال." قالها بغضب و انا ضربت رأسي بيدي لقد نسيت.
"اسفة لقد نسيت." قلتها و انا اقف.

"كيف ستعلم ان اخبرت احد؟."  سألته هذا السؤال للمرة الثانية ينتابني فضول لاعرف.
"لقد اخبرتك مسبقاً طرقي الخاصة و لن اجاوب عن هذا السؤال ايضاً." قالها.

"لما قل..." قاطعني.
"كفي اسئلة لليوم." قالها.

"ماذا انا لم اسأل في شئ مهم." قلت.
"لا يهم هيا اذهبي." قالها بأمر.

حسناً يجب علي الذهاب لاني اشعر بالاحراج..من هو ليأمرني.

__________________

"انهيتي عملك مبكراً." قالها ليام و نحن نصعد الي السيارة.

"نعم اصبح العمل ممل." كذبت بالطبع لن اخبره.

"ماذا حدث لشيريل؟." سألته لاغير مجري الحديث.

"صدقاً لم افهم منها شئ." قالها و انا تنهدت.

اسندت رأسي علي الزجاج و انا اراقب الطريق لكن لفت نظري سيارة تمشي خلفنا.

حسناً يجب اكون صادقة انا اشعر ان نحن مراقبون.

________________

رأيكم؟

توقعاتكم؟

نقض؟

بحبكممم اوي ❤❤🌍

و شكراً علي الدعم😘❤













١٠٠ | لوى توملينسون Where stories live. Discover now