٢٧- اليكس

1.2K 152 21
                                    

دخول مفاجئ.

وحشتوني اوييي.

انجوي ريدنج يا حلوين.
__________________

"هيا لوي اسرع." قلتها للوي ونحن نركض في الرواق.

"بيانكا يجب عليك ان تعلمي انني لم اركض منذ زمن لست معتاد علي ال..." قاطعته بوضع يدي علي فمه ليصمت.

"احدهم قادم لنختبأ." همست و ادخلتنا في حجرة وجدتها بجانبنا.

"كيف سنعلم انه ذهب؟." سأل لوي.

"لنسمع اذ كان يوجد صوت اقدام." قلتها ووضعت اذني انا و هو علي الباب.

"لقد اختفت ... هل تظني انه ذهب؟." تمتم لوي.

"لنفتح الباب لكن بخفة." اخبرته و فتحنا لنري انه لا يوجد احد بالرواق.

"هيا." قلتها و امسكت بيده لنكمل ركضنا.

"اين سنذهب الان؟."قالها لوى.

"لمنزلي." اجبته و اوقفت سيارة اجرة.

______________

"مرحباً بيا." قالها زين فور دخولي.

"مرحباً زي ... معي صديق هل يمكنني ادخاله؟." سألته و هو اومأ.

اشرت للوي حتي يدخل.

"مرحباً." قالها لوي و شعرت بتوتره.

"مرحباً انا زين و انت؟" سأل زين.

"اليكس ... اعرفك زين علي صديقي اليكس."قلتها بسرعة.

"سررت بمعرفتك اليكس." قالها زين و صافح لوي.

"يمكنك الجلوس ه...." قاطعت زين.

"لا انا اريده في غرفتي." قلتها بسرعة لاجعل زين ينظر لي بشك لكنه اومأ في النهاية.

اخذت لوي سريعاً للغرفة لاغلق الباب.

و كنت علي وشك الحديث لكن قاطعني لوي.
"قبل كل شئ هل يمكنك ان تشرحي لي كيف تم تهريبي بدون صدور جهاز الانذار من فتح الباب او ملاحظتنا من كاميرات المراقبة. " قال و تنهدت مستعدة للشرح.

"ليس من عادتي السؤال و التأمل لكن فكرة هروب سجين تحتاج الي تمعن و هذا ما فعلته عند اتخاذ قرار ان اهربك من السجن." قلتها.

#Flashback

اراقب غرفة المدير منتظرة خروجه حتي ادخل و ها هو.

ركضت و انا اعمل علي ان لا يراني احدهم و دخلت.

جلست امام جهاز المراقبة و الانذار و وجدت لوح مفاتيح كثيرة حتي وجدت احدهم التي تعمل علي غلق الانذار للغرفة المختارة و الثانية هي غلق كاميرات المراقبة المختارة أيضاً.

و لاني درست المبني جيدا و طريق الخروج فما فعلته هو غلق كاميرات المراقبة علي طرق خروجنا و غلق انذار غرفة لوي.

لم أخذ وقتاً طويلاً فخرجت سريعاً قبل عودة المدير و رؤيتي.

#End_Of_Flashback

"هذا رائع يا فتاة انتي مبهرة." قالها لوي بعدم تصديق.

"لا يوجد وقت لهذا لدي منزل استأجرته لك حتي نسافر الي الخارج." قلتها.

"و لما لا نجلس هنا؟." سألني.

"لان ليام يأتي الي هنا بعض الاوقات و لا يجب ان يراك بالطبع." اجبته.

"لهذا اخبرتي زين ان اسمي اليكس." قالها و اومأت.

"هيا لننزل." قلتها للوي.

"سنذهب زينو لان اليكس يريد ان يستريح في منزله."قلتها و خرجت لم انتظر رده.

_____________

"ها هو منزلك لوي." قلتها فور دخولنا.

"هل سأجلس وحدي؟." سأل.

"اعذرني ... ماذا قلت ... بالتأكيد ستجلس وحدك لوي ... لكني سأتي لزيارتك كل يوم." قلتها.

"حسناً ... استذهبي الان؟." قال و اومأت.

"يجب عليك الاستعداد." قلتها قبل ذهابي.

"لماذا؟." سأل.

"أسبوعاً واحداً او اقل و سنكون في المكسيك."

_________________

رأيكم؟

توقعاتكم؟

انتقاد؟

بحبكمممم اووووي.

١٠٠ | لوى توملينسون जहाँ कहानियाँ रहती हैं। अभी खोजें