ch12:You Lucky

23.5K 1.2K 246
                                    

في ملاحظة في الاخير ارجو من الكل يقراها ويصوت عليها لان جميع الاصوات تحتسب 😘

Harry styles_Women

Adrian Pov:

لااعلم مالذي حدث لزاك ليتصرف بهذا الشكل فهو يبدو وكأنه على وشك قتل انا طوال اليوم! .ادرت رأسي لزاك الذي ينام بجانبي بهدوء لااصدق هو يستطيع النوم ونحن بهذه الوضعية فنحن واللعنة بنفس السرير وهو ينام في وضح النهار؟!. وانا هنا كالقرد المسجون لااتوقف عن التحرك.

تنهدت بخفة ونظرت له ولملامحة التي لااكف عن النظر اليها كلما اتتني الفرصة بذلك. ينام بشعر ابيض مبعثر وفم مفتوح بشكل خفيف وكأنه ينادني لافتراسه. انزلت نظري لرقبته البيضاء والناعمة بالرغم من انني لم المسها الا انني متأكد بأنها ناعمة ،ترقوته المغرية لاشعر بخيبة امل عندما غطت الملابس بقية جسده. نظرت ليده التي تستريح بجانب رأسه ،اصابعه النحيلة والطويلة. لاتنهد مرة اخرى وانا اشعر بأن ادريان الصغير قد بدأ بالاستيقاظ فقط من النظر لزاك لابد انني سأموت قبل ان اضاجعه من شدة فرحتي بذلك. لاجعل الامر اسوء عندما مددت يدي لوجهه ومسحت بأصبعي السبابة على شفته بخفة محاولاً ان لااجعله يستيقظ.

اعدت بذاكرتي عندما ناداني زاك بأدري فهو اللقب الذي اطلقته انا عندما كنا في الجامعة معاً .هي كانت اصغر مني بسنتين كزاك وبالفعل كما توقع زاك نحن كنا نتواعد طوال سنتين في الجامعة الى ان تخرجت منها وعدت الى دياري منهياً العلاقة التي بيننا بالرغم من اننا احببنا بعضنا البعض الا اننا نعلم عندما يجد احدنا رفيقه سننفصل دون اية تردد لان حب الرفيق لايقارب بالذي بيننا فمهما ما كان بيننا الا اننا سنترك كل شيء خلفنا لاجل رفقائنا لذا نحن الان اصدقاء فقط ولاشيء اخر ولكن انا تحب ان تمزح لااكثر.

فحتى زاك الذي يرفضني طوال الوقت الا انه شعر بالغيرة والتملك نحوي عندما رأى تصرفات انا معي وهذا ما يجعلني سعيد لانه لازال يمتلك المشاعر نحوي حتى وان غضب علي كما الان فهو يحاول ان يبدو ساخر الا انني اعلم انه فقط غيور وهذا ماجعلني استغل الامر لصالحي قليلاً لاجعله يشعر بالغيرة نحوي ،قليل فقط.

'ادي هل انت حي ترزق ام زاك قام بقتلك؟ ' نادى اوستن خلال التخاطر بمزاح لادير عيني له فنحن في وضع واية مكان مسرحية اوستن المتنقلة.

'اوستن ان سمعتك تناديني بذلك مرة اخرى سأجعلك تحرس الحدود الشمالية في الليل لمدة شهر كامل ' قلت مهدداً اوستن الذي بدأ بالقهقه داخل عقلي.

'والان ماذا تريد؟ ' قلت بأنزعاج فهو قد قطع علي مشاهدة الاميرة النائمة بجانبي.

'توقفا عن المضاجعة وانزلا للعشاء لقد ارسلني جاستن لكي تنزلا ولكنني لااريد ان اطرق الباب لكي لااقطع شيء ما ' قال اوستن بصوت مازح مراعي لاغلق الاتصال مباشرة وانا القي عليه الشتائم.

The Alpha's Beta (MxM) Book1✔️Where stories live. Discover now