(ممنوع النشر او الاقتباس أو النقل أو الطبع سواء الكترونيا أو ورقيا إلا بتصريح خاص مني ....و جميع الحقوق محفوظة من قبل التطبيق و اي تشابه في اي فكرة من افكار القصة سيتم ازالة للحساب رسميا )
#ملخص
لاعبها في المهد و هو خطيب والدتها ....و اقسم هلى تبني...
وئام كتزيد تجبد عينيها و هي كتعكس دخول الآركس للمكان و هو على التعابير المتحجرة ديالو كيحرك غير لبؤبؤ ديال عينو المطفأة في المكان ... شقراءنا الصغيرة دورت راسها بسرعة ووقفت مستقيمة في مكانها و شدات من عضلة قلبها لي دخل في مسابقة الرقص بسبب خفقانو و تعابيرها مالت للانزعاج و هي كتهضر بشوية : شنوو كيديير هناا ؟ واش خاصو ضاروري يجي في هاد الاوقات ...هزات المنشفة بأيادي كترجف و بدات غير كتشير بيها كانها كتنضف او كتحاول تخرج من ارتباكها ودير اي حاجة و هي كتسمع خطواتو و كتزيد تنقبض ملامحها و كتغمض عيونها أكثر و كتكبح نفسها الآركس كيتمشى و يدو في الجيوب ديالو بأقل سرعة ممكنة و هو كيلمح شعرها الجميل منسادل على ضهرها و حواجب مكمشة هضر بنبرة متوازنة مع صمت المكان : وئام وئام فتحت عيونها البرية الخضراء و دارت للعندو بكل بطئ و هي كترمش و زيرت على المنشفة لي ضاماها في يدها : مسيو آصلان شنو كدير هنا ؟ ... وهي واقفة مكانها متسمرة و كتشوفو كيقرب منها حتى وصل عند الحد ديالها كيف العادة و صدرها كيطلع و كينزل ...الآركس كيشوف فيها و تبسم بخفة : راه قلت ليك لبلاصة لي غادي تكوني فيها نتي غادي نكون فيها انا (وئام كتلعب لا إراديا برموشها و كتحرك البؤبؤ ديالها فيه و رقبتها كتحرك دليل على انها كتسرط ريقها ميل راسو بيطء و زاد كمش حجبانو ) شفت الفيديو لي تعاقبتي عليه(وئام بدون ما تجاوبو و بكل روح رياضية دارت بشوية و نزلت راسها للكتاب وبدات كتحرك المنشفة فوق منو باش تكمل تنضيفها و خدودها كيحمارو و عيونها كتحرك للاسفل كفاية عليها الاحراج لي هي فيه دابا ميزيدش عليها حتى مسألة الفيديو الآركس حرك معاها غير عينو و كيشوف بلوراتها كتحرك في لاسفل حيد يد من جيبو و هضر برسمية بالموازات مع تحريك يدو و رفع حاجبو ) يمكن ليا نخرجك من هنا و لكن بشرط أنك تخرجي معايا ليوم
وئام وقفت على تحريك المنشفة و هي كتستقبل في كلماتو و دارت كتطلع فيه غير عيونها وتعابيرها منقابضة و بنبرة تساؤل و لكنة ممزوجة بين الانوثة و الطفولة : كيفاش ؟ الآركس مزال على هدوئو التام : علاش مبغيتيش تخرجي معايا ا وئام شنو المشكل وئام طرطقت فيه عينيها و هي بداك الحجم الصغير مقارنة به : المشكل هو علاش غادي نخرج معاك ؟ للحد الآن نتا يلاه خديتي نقطة إضافية حيت ديك المرة نقدتيني فاش طحت الآركس هز حاجبو و انقابضو ملامحو وبنبرة حادة : يلاه خديت شنو ؟ وئام كتزيد تفتح ملامحها الجميلة قدامو : نقطة إضافية كنعتادر منك مغنقدرش نخرج معاك الآركس نزل هاد الحاجب لي رفعو و حرك ليها راسو بالايجاب و ببطء : غادي نشوف هادشي ؟ ...و استدار أمام أنظارها لجميلة لي كتوسعهم و هي كترقب اكتافو الواسعة و خطواتو في اتجاه الباب
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.