86

1.4K 26 0
                                    

💀هوسي بإبنة عدوي 2 💀
👑oumaima mega👑
🎭402🎭

وعد زاح بعينو بعيد كيشوف التلاميد لي كيتمركزو في الساحة طبعا مخصوش يثير هاد النوع من الشبهات بينو و بين استادتو و رجع عينو ليها : واخا تفضلي ...رشا تبسمت ليه و رجعت للور شوية و دارت يدها قدامها بمعنى راه مغاديش تشد منو ....و استدارو كيتمشاو ببطء و مسافة صغيرة بيناتهم ....روز جاية بخطيواتها الصغار كتمشا باش تلحقهم و على شفايفها ابتسامة بريئة موجدة كلماتها ...رشا دارت غير بصدفة للعندها ...روز وسعت عينيها و ابتسامتها و حنات ليها راسها كتعبير على تحية الاحترام ...رشا طلعتها و نزلتها تفكرتها مزيان شكون هادي هي البنت الصغيرة لي طلع معاهم وعد ديك المرة ....مغتسمحش البريهيشة صغيرة تلعب معاها قلبت عينيها و دارت قدامها كتمشى مع وعد ....لي طبعا ماشفهاش كان داير يدو في جيابو و عيونو فضاء اسود قاتم كيدورو بحدة بين التلاميد ....روز شافتها فاش قلبت عينيها لحاجة لي وقفتها و حيدت ليها الضحكة من شفايفها ...علاش الانسة رشا غادي دير هاكا يمكن مقصدتش ولا معرفتهاش ماشي مشكيل غاتمشي من لجيهة اخرى ...و دارت هازا الساك ديالها و منزلة راسها الارض كدلالة على شخصيتها الخجولة ...و تمشات غتسلك طريق اخرى غير باش متمشيش في نفس المسار ....وعد و رشا كانو كيتمشاو في الساحة و كيتاجهو لباب الداخلي ...رشا كانت واضعة ابتسامة النصر الجانبية و هي تحرك عينيها للجوانب ... و هي تنزل ابتسامتها و خرجت عينيها ....كان في كل مرور ديالهم كانو التلميدات المراهقات الزوينات و طبعا لي باقين صغار كيتبعو وعد بعينيهم و كيتخابرو عليه ....رشا دارت على الجانب الاخر كان نفس المشهد عضت شفايفها ... مستحيل تخلي اي وحدة تقرب ليه....وعد كان مكتفي بنظر في الارجاء حيت كيحس بعدم الراحة و هو كيتمشى معاها ....طبعو هادئ مكيبغيش الفوضى او نوع من الاتهامات الغير اللائقة بيه ....حتى دخلو للسكول بجوج

نرجعو للوئام لي دخلت للفصل و جلست في طاويلتها كانت شوية الضوضاء و ضحكات تلاميد الفصل و الهدرة .... و وئام جالسة مكتهضر مع حد كترجع ضفائرها الملونة من مور ضهرها ... و ملامحها منعادمين ...دخل ياسر و صحابو دازو عليها و انظارهم عليها هي مداتها في حد .... جالسة و كتخرج في كتوبتها و كتحطهم بشوية بشوية و كتهدر مع راسها ....دابا نو آصلان نو آركس في حياتها هي وئام جديدة خاصها تصرف على هاد الاساس وهو مجرد استاد الهدف ديالها هنا هو انها جاية تقرا ماشي لشي حاجة اخرى خدات نفس و عززات ثقتها بنفسها ...ماكملتش ثانية و هي كتعد الاساليب حتى نقطع حس ديل اي صوت شي تلميد و حل المحل ديالو الصمت القاتم حتى من النفس ولا صعيب يطلع ...و هي تبدا خطوات رزينة كتمشى داخلة الفصل ... هدمت جميع ثقتها ...و بدا قلبها كيخفق من جانبها الايسر ...وسعت عينيها في طاولة ...لا لا اوئام لااا مبغيناش نكونو هاكا ...الاركس دخل كيتمشى بهيبتو المعتادة كمية رجولة مكتحصاش ... كيف عادتو شكلو بارد من الخارج ... غيقسي بنت الريكس من خيالو و من حياتو من عروق و دمو لي سكنت فيه...و ولات في كل درة كيستنشقها ...عاد انعكاس عينيها لي كيعكس شخص غريب مكيعرفوش  ...هو ماشي رجل الحب ديال مراهقة و زيد عليها بنت الد اعدائو  ...وقف في وسط الفصل امام التلاميد عينو شديدة الخضورة مكينش فيها انعكاس مقتاصر فقط انه كيرمق التلاميد بنضراتو الجاحضة ....مكيدورش عينو لجيهتها فقط خيالها موضح انها جالسة في بلاصتها ...و بالنسبة للتلميدات آصلان فكيف العادة ...هاهو داز الويكاند الطويل باش يشوفو استادهم الوسيم

هوسي بإبنة عدوي الجزء الثاني (رواية بدارجة المغربية في طور الكتابة +18 )Where stories live. Discover now