44

1.8K 28 0
                                    

💀هوسي بإبنة عدوي 2 💀
👑oumaima mega👑
🎭178🎭

في الفندق ديال تي إيس ... كان الريكس في المكتب ديالو حواجبو منقضة للجدية حتى تلقا خبر لي كسر تراتيلو المجمدة في وجهو و هز الراس ديالو و انقابضت تعابيرو و طلع يدو بسرعة للودنو و بصوت خشن و كلمات مضغوطة مابين قضبان سنانو : كيفاش ؟ ....ناض من الكرسي ديالو بقوة و جات النزعة ديال الخوف في قلب هاد الملك ...نزل عينو للسطح المكتب و هز الهاتف ديالو كيقلبو بابهمو و حرك الاتصال للصاحبة الشعر الاشقر

وفاء رجعت عنقت وتب و دارت كتشوف فيه بابتسامة ...وثب دار لعندها منزل حواجبو و كيهضر بفضول : علاش هادوك معلقين تما ...وفاء نزلت حواجبها باستغراب و دارت كتشوف في الطوبيس لي قدامها كيف لاصقين من موراه دراري صغار بزاف نزلت الابتسامة ديالها هدفها هي تعلم الامير التواضع ماشي سلوكات أخرى بدات كترمش بعيونها و كتقلب على تفسير مفيد و رجعت عينها للوثب لي كان كينتاظر ردها باهتمام
وفاء هزات حواجبها : هادو ا وثب ما كينش عندهم لي يوريهم الصحيح من الغلط و هادشي لي كيديرو فيه غلط بزاف حيت لا يجوز ان شي واحد يخلي الطوبيس لوسط و يلصق لور هادشي كيشكل خطر عليهم
وثب عاقد حواجبو كيشوف فيها و كيهضر بيدو : و لكن هما معندهم فين يطلعو للقدام ...وفاء حولت عينيها للطوبيس لي كان فيه فيضان شعبي ديال الناس جبدات عيونها هادا حدها في تفسيرات و عاد هو عندو الحق ....رن الهاتف ديالها في يديها المرصعة بخواتم الالماس و الزمرد ...حولت الهاتف تشوف الهاتف قلبها خفق و هي كتشوف اسم الملك تما عضت شفايفها و جمعت الهاتف ديالها و طلعت راسها غادي دير هادشي على قبل حبيبها الصغير
الريكس هو كيسمع رنين الهاتف في ودنو و كيزيد يتعصب و كترتافع درجات الغضب عندو و كيزير على الهاتف لي في ودنو حتى انقطع لاتصال و حيدو من ودنو وهو كيهضر بعصبية شديدة : وفااااء (طلع يدو للودنو كيضغط على الآلة ديال جهاز التصنت و عينو كتلون للجمرات حمراء ) شددو الحراسة عليها و طلعو معاها بلاما تحس مبغيت حتى حاجة توقع ليها هي ووثب ....كانت أوامرو مطاعة للحظتها ...و هما واقفين بالقرب من البلاكة بعضهم رجع للور كيحيد في لفيسط ديالو بسرعة عاد خطوط الدعم ترسلت باش تجي مضاعفة للحماية ....وفاء كتشوف قدامها من بعدما حطات كلشي امام الامر الواقع و ماشي مهتمة كتخاف من شخص واحد لي عارفة غضبو مدمر شبيه بلأعصار... مشا هاد الطوبيس و جا واحد آخر بنمرة اخرى
وفاء ابتاسمت و دارت للعند وثب : يلاه هادا هو لي غادي نطلعو فيه ....وثب هز حواجبو كيشوف في هاد العجب لي غادي يطلع فيه

في المدرسة ديال لوتشي الاعدادية ... في السيارة ديال وعد كان هاد الاخير جالس في مكانو و متكي على الكوسان و حاط يد على الكيدون و تعبيرو لي ابتاعد مؤخرا على البشاشة و ولا منقابض و هو كيحس بعدم الراحة للمرة اخرى غادي يختلي بيها و هو كيتدكر غير لقطاتو الحميمة معاها ... استدار بوجهو باش يكسر هاد الافكار ...حتى كيلمح رشا كتمشى لعندو بلباس مثير جديد و شعرها باقي واخد لمسة الفزوكية منسادل على شعرها و ابتسامة مثيرة على شفايفها امرءة فحالها دائما عندها احتياطات في لباسها باش تبقى في ابهى حلة في جميع ساعات هاد اليوم

هوسي بإبنة عدوي الجزء الثاني (رواية بدارجة المغربية في طور الكتابة +18 )Where stories live. Discover now