63

1.5K 19 0
                                    

💀هوسي بإبنة عدوي 2 💀
👑oumaima mega👑
🎭292🎭

وفاء كتحول عينيها بين الديل و بين الريكس و رافعة حواجبها برأفة كتحس بالاهانة كيحسابليها واش ديل كلبة : فهد شنو هادا
الريكس رجع عينو للديل لي لاصق في غرزة المؤخرة و شدها من الادرع ديالها و بدا كيمشيها بشوية عليها و كيشوف هاد الديل لي كيتحرك ...وفاء غادا قدامو و كتحس بيه داخل لمؤخرتها و هادشي كيدغدغها و كيألمها في نفس الوقت ....حركت يديها للمؤخرتها باش تحيدها ...الريكس طلع عينو فيها بحواجب منقضة و بنبرة حادة : هداااي ...وفاء عقدت حواجبها ...و مشاها للوحد الصالة منزلية محاطة بالستائر فيها جلسات ارضية كانت تتمة ديال الممر ....الجلسة الارضية محاطة بالشموع الاسطناعية و اوراق زهور الجوري منتاشرة في المكان و مالياه .... تمشا بيها لتما و حط يدو على كتفها و رجعها للعند صدرو بشوية عليها و ميل راسو لودنيها و اثار التمالة على عينو و كيحيد بيدو شعرها على ودنها : نتي الثعلبة ديالي دبا جلسي ....وفاء كدور عينيها و تتسمع شنو كيقول ثعلبة اسم جديد على مسامعها و نزلها من كتفها بشوية عليها فوق الجلسة ...جلست على ركابيها و حطت يديها على فخيضاتها و الديل مدلي للور بقا ليه غير يتحرك و ودينات فوق شعرها .....طلعت عيونها الفيروزية فيه كتنتاظرو شنو غادي يدير حيت هادي لعبة جديدة عليها ...هو دار عليها بداية يمتع نظرو شوية و جلس في فوطوي نازل للارض ...و تفطح عليه هز يدو و بجوج صباع دار ليها تجي ...بغاها تصرف فحال الثعلبة ...وفاء عضت شفايفها : فهد م م علاش منخليوش هادشي تال غدا عندي ليك مفاجئة زوينة
الريكس ميل راسو بشبه ابتسامة كيشوفها تعلبة مثيرة صالحة للاكل : بصح ؟ شنو هي ؟
وفاء بدات كتمشى بركيباتها للعندو كيف بغا هو تماما : شي حاجة عمرني درتها ليك غادي تعجبك بزاف ....و وقفت قدامو ورجعت جلست على ركابيها
الريكس اعتدل في الجلسة و يدو تحت من دقنها و جابها للعندو : نديرو نص ليوما و نص غدا ...و وسع ضحكتو و وفاء بدات كترمش عينيها ....الريكس ميل راسو و فتح شفايفو و حتى هي فتحت فمها و بداو كيتبادلو القبل ....دار يدو على دراعها و هزها للعندو و هي فرقت رجليها و جلست فوق رجولتو و نزل يدو للديل ...بجوج صباع كيدخلو ليها باش ميخرجش و هي كتقفز في يدو و كتزيد تطلع و كيتحك صدرها مع صدرو ... و الريكس كيزيد يتعمق في القبلة معاها عاجباه فكرة يعاشر شقراءو الثعلبة و يدو في الديل كلما كيدخلو ليها كيطلقو شوية باش يخرج شوية و يرجع يدخلو ليها ....وفاء كتمتص في شفايفو شادة من وجهو و شي مرات كترجع يدها لور تشد من يدو فاش كتقصح كتبغي تحيدها ....و تدريجيا بدا كينزل بقبلاتو في عنقها و هي كتهز راسها للفوق و كتغمض عينيها ...كترفع للعوالم النشوة ...و حتى ان الديل ولا مؤثر جنسي عليها ....نزل لصدرها و طلع يدو للخصرها شد تريكو لي كانت لابساه و بعد شفايفو على جسدها و طلعو ليها و حيدو ليها و رسميا الثعلبة ولات بملابس داخلية فقط ...غير حيدو ليها و هي تلاح للعند فمو كتمتص معاه في الاصل غير كيلمسها كتشتعل

هوسي بإبنة عدوي الجزء الثاني (رواية بدارجة المغربية في طور الكتابة +18 )Dove le storie prendono vita. Scoprilo ora