(ممنوع النشر او الاقتباس أو النقل أو الطبع سواء الكترونيا أو ورقيا إلا بتصريح خاص مني ....و جميع الحقوق محفوظة من قبل التطبيق و اي تشابه في اي فكرة من افكار القصة سيتم ازالة للحساب رسميا )
#ملخص
لاعبها في المهد و هو خطيب والدتها ....و اقسم هلى تبني...
في وحد السيارة بالازرق ليلي من انواع سيارات الفاخرة ....كتمشى بين السيارات العادية وسط الشوارع و كتخطف الانظار بمحركها الوحشي و شكلها الجداب ....كان السائق هو عيسى ...و في الكرسي لي بجنبو وثب ...لي حاط دراعو على الشرجم و كيشوف فيه بابتسامة خفيفة راق ليه الجو ديل الشعب ....و من موراهم حرب العالمية الرابعة بين الياس و سفيان .... كيهدرو و كيدابزو في نفس الوقت و عيسى كيشوف فيهم من المرايا عيسى : هادووك الجنون ريحووو الياس ناض عندو و تخشا بين الكوسان : الوليد مغتشريش لينا ديك السبرديلة البيضة الناضية عيسى : تا مالك يحسابليك باك هو الريكس فين عمرك شفتي شي سبرديلة بربعة المليون و ستين الف وثب استغرب حيت تجبد لأب ديالو في الموضوع دار عندو : كيفاش ؟ عيسى عاد عقل عليه : شووف اه متبقاش تشقم اي حاجة من فمي الريكس كيدخل في سياق و صافي سفيان نقز عليهم : انشرح ليك دابا حيت الريكس شي حاجة م*ودة (جاتو تقرفيدة لقفا من عند عيسى ) سمحليا ا الوليد دابا الريكس شيء رائع(قالها باللغة العربية باش تبان مؤدبة ) عندو الحبة بزاااف راه باك و نتا عارفو فهمتي و ديما للوليد جابدو عيسى : باركا تا ....وثب مفهمش مصطلح حبة و لكن حرك ليهم راسو بأاه سفيان قشع سنسلة ديال الدهب في عنق وثب : الوليد عاقل فاش قلت ليك تانا بغيت سنسلة ديال الدهب عيسى : مالك ا صاحبي درية سفيان : واهاهوا وثب دايرها في عنقو عيسى وقف الطموبيل في وحد الباركين و دار عندهم هما يتكمشو حدا بعضهم : دابا واش حنا جيين نعلموه تواضع و نتوما باغيين طلعو لعندو وثب : كيفاش تواضع عيسى : ماشي وقتو دابا غيمشي علينا الطوبيس يلاه ....و نزل عيسى و الجنون ديالو و بقا وثب كيشوفيهم مستغرب منهم
نرجعو للوئام لي متكية على الحيط و ضامة يديها ...تعابيرها متغيرين كتبان عليها مقلقة بزاف دارت كتشوف في الممر و كتفكر واش تمشي من هنا ...حتى تفتح الباب ديال المكتب ...دارت دغيا لجيهتو ...كتشوف في دوك جوج مراهقات كيسدو الباب بشوية و كيضحكو بهمسات خافتة البنت السمراء : مكرهتش نسد عيني باش منشوف حتى حاجة اخرى من غيرو البنت لي شعرها طويل وكحل : انا مكرهتش نموت ماشي غير نسد عيني....طلعو عينيهم حتى كتبان ليهم وئام مطرطقة فيهم عينيها لي ولاو حمرين بقوة الغضب و جامعة شفايفها كيفاش يتجرئو انهم يقولو على حبيبها هاكا ....هما غير طلعو فيها و نزلو كتبان عليها صغر منهم و دارو شافو في بعضهم و دارو ابتسامة ديل الاستهزاء...و دازو على عينيها كيكملو هدرتهم و كيتمشاو هي طلعت اكتافها و زيرت على قبضتها الصغيرة كتنفخ و كتفش ...بقات عينيها عليهم حتى مشاو الغيرة كتشعل فيها و كتمشى على شكل شعلة في اعصابها متقدرش تدخل عندو هي معصبة بزاف ... حتى سمعت صوت شجي من داخل المكتب بدون لحن : وئام
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.