أنا الآن أحتسي قهوتي في فنجاني الجديد بينما أكتب آخِر كلمات تلك التجربة المنهكة..
أوشكت على طوي آخِر صفحة من صفحات حكاية القرير وناسها التي بدأت شهر أبريل العام الماضي..
بي توجس كما بي تشوق مختلط بحزن وفرح، مزيج غريب من المشاعر لكن ما أنا أكيدة منه أن "ما ذنبي" قد احتلت مكانة عزيزة في قلبي، وستكون مثل طفلتي المدللة من بين جميع ابنائي. ❤️🙏
YOU ARE READING
ما ذنبي؟.... عواصي الدمع
Romanceرواية تاريخية تحمل عبق الماضي العربي الأصيل عادتنا وتقاليدنا التي بدأنا نتناساها في ظل تطورنا. شهامة الرجال وحياء النساء.. أنها رواية عن واقع أتمنى أن نصبح عليه يوماً ما كلمة الكاتبة: هذه الرواية_ أو بالمعنى الأدق التجربة_ ما هي إلا محاولة صغيرة م...