الزّبرقان "غرور الأثمد"

Part 4

البارت الرابع .

بسَم الله الرحمٰن الرحيم
اللهُم صلِي على مُحمد وآل مُحمد 🤍

قراءة مُمتعة الكُم ..

بعَدها بروحِي طفلة تخَاف اذا جَاسوا تَراچيها
بَعدها تريد واحد لو بچَت يسمَع بواچيها .
_______________________

من بعد ما كملت كلامي هدء عمي من عصبيتة وهو يباوعلي عبالك ما مصدگ كلامي ، عبرتهم ومشيت للغرفة

ارجع واگول نارهُم تاگل حطبهم ، ذبيت النار باقي بس تشتعل

دخلت للغرفة وأسمع عرگهم والصريخ
ما اهتميت وما انهزت شعري مني احسن وبالزايد قابل شافوني بدون أحد عبالهم ياكلوني ! اخذهم للشط وارجعهم عطشانين ، بقت الهوسة مستمرة وحتى الجوارين أجوا يسألون شصاير وأنا گاعدة بالغرفة ما تحرگت من مكاني بعد فترة مو قليلة البيت صار هدوء ومحد طلعت اشوف شصار

خاف فطسوا وماتوا طبهم طوب بس خاف يذبون التهمة براسي
فتحت باب الغرفة وطلعت محد بالبيت وهدوء واگفة بالصالة

ما احس ألا فرح فتحت الباب گلبي صار ببطني اعرف بيها سعلوة ما تسگت وراح تجي تهجم چنها ثور هي شافتني عبالك ثور وخلوا گبالة قطعة حمرة ركضت عليّ بسرعة ما لحگت اشرد لزمتني من شعري وهي تصرخ

فرح : ال** أُم الزلم شوگت تموتين واخلص منچ يومية مسويتليييي مشكلةة الله ذبچ أنتقام عليييييييّ مرمرتييي عيشتيي

لزمت أيدها الليّ تجر شعري بيها ودفعتها حيل

غُرور : والعباااااااس يا فرح اذا ما گفيتي شرچ عنيييي اسويكُم دماااية فهمتييييي لا عبالچ اسگتلچ والحسين اهججگُم كلكُم !

رجعت حچيت بتهديد وأنا اباوعلها وأشر بصبعي عليها

غُرور : وخليها ببالچ خياساتكُم كلها اعرفها واعرف طراگيعكُم واحد واحد فـ تستكين عني وتصيريين حبابة لان حاليًا هذا الشي مو المصلحتچ ..

انخطف لونها وگامت تبلعم من خوفها 
فرح : گلچ خلك زعطوطة وتهددين شتردين تسوين سوي
وبعدين شنو تهددين خياساتكُم وطراگيعكُم شنو مسوين

أبتسمتلهة وأردفت
- أوي سودة علية يالفقيرين عمت عينيّ عليكُم قهرتيني حيل تدريييين ؟

فرح : بگد ال** وهيچ اذا گبرتي شتسوين

تنرفزت حيل من گلامها تشوف نفسها هيچ عبالها گُلها نفسها
غُرور : يجوز اطلع عليچ واسوي نفس ما إنتِ تسوين

باوعتلي بصدمة وركضت بأتجاهي تريد تهجم عليّ ركضت بسرعة للغرفة وسديت الباب قفلتة بسرعة وهي تدفر بالباب چنها هايشة
وتصرخ